nindex.php?page=treesubj&link=29019_28723_29687_29694_30538_34092nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14ولله ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء وكان الله غفورا رحيما nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14ولله ملك السماوات والأرض وما فيهما يتصرف في الكل كيف يشاء.
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14يغفر لمن يشاء أن يغفر له.
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14ويعذب من يشاء أن يعذبه من غير دخل لأحد في شيء منهما وجودا وعدما وفيه حسم لأطماعهم الفارغة في استغفاره عليه الصلاة والسلام لهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14وكان الله غفورا رحيما مبالغا في المغفرة والرحمة لمن يشاء ولا يشاء إلا لمن تقتضي الحكمة مغفرته ممن يؤمن به وبرسوله، وأما من عداه من الكافرين فهم بمعزل من ذلك قطعا.
nindex.php?page=treesubj&link=29019_28723_29687_29694_30538_34092nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا فِيهِمَا يَتَصَرَّفُ فِي الْكُلِّ كَيْفَ يَشَاءُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ أَنْ يُعَذِّبَهُ مِنْ غَيْرِ دَخْلٍ لِأَحَدٍ فِي شَيْءٍ مِنْهُمَا وُجُودًا وَعَدَمًا وَفِيهِ حَسْمٌ لِأَطْمَاعِهِمُ الْفَارِغَةِ فِي اسْتِغْفَارِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ لَهُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=14وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا مُبَالِغًا فِي الْمَغْفِرَةِ وَالرَّحْمَةِ لِمَنْ يَشَاءُ وَلَا يَشَاءُ إِلَّا لِمَنْ تَقْتَضِي الْحِكْمَةُ مَغْفِرَتَهُ مِمَّنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَبِرَسُولِهِ، وَأَمَّا مَنْ عَدَاهُ مِنَ الْكَافِرِينَ فَهُمْ بِمَعْزِلٍ مِنْ ذَلِكَ قَطْعًا.