nindex.php?page=treesubj&link=29035_28328_28723_28739_34225nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا والله بما تعملون خبير
والفاء في قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8فآمنوا فصيحة مفصحة عن شرط قد حذف ثقة بغاية ظهوره أي: إذا كان الأمر كذلك فآمنوا.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8بالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8والنور الذي أنزلنا وهو القرآن فإنه بإعجازه بين بنفسه مبين لغيره كما أن النور كذلك، والالتفات إلى نون العظمة لإبراز كمال العناية بأمر الإنزال.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8والله بما تعملون من الامتثال بالأمر وعدمه.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8خبير فمجاز لكم عليه، والجملة اعتراض تذييلي مقرر لما قبله من الأمر موجب للامتثال به بالوعد والوعيد، والالتفات إلى الاسم الجليل لتربية المهابة وتأكيدا لاستقلال الجملة.
nindex.php?page=treesubj&link=29035_28328_28723_28739_34225nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
وَالْفَاءُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8فَآمِنُوا فَصِيحَةٌ مُفْصِحَةٌ عَنْ شَرْطٍ قَدْ حُذِفَ ثِقَةً بِغَايَةِ ظُهُورِهِ أَيْ: إِذَا كَانَ الْأَمْرُ كَذَلِكَ فَآمِنُوا.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَهُوَ القرآن فَإِنَّهُ بِإِعْجَازِهِ بَيِّنٌ بِنَفْسِهِ مُبَيِّنٌ لِغَيْرِهِ كَمَا أَنَّ النُّورَ كَذَلِكَ، وَالِالْتِفَاتُ إِلَى نُونِ الْعَظَمَةِ لِإِبْرَازِ كَمَالِ الْعِنَايَةِ بِأَمْرِ الْإِنْزَالِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ مِنَ الِامْتِثَالِ بِالْأَمْرِ وَعَدَمِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=8خَبِيرٌ فَمُجَازٍ لَكُمْ عَلَيْهِ، وَالْجُمْلَةُ اعْتِرَاضٌ تَذْيِيلِيٌّ مُقَرِّرٌ لِمَا قَبْلَهُ مِنَ الْأَمْرِ مُوجِبٌ لِلِامْتِثَالِ بِهِ بِالْوَعْدِ وَالْوَعِيدِ، وَالِالْتِفَاتُ إِلَى الِاسْمِ الْجَلِيلِ لِتَرْبِيَةِ الْمَهَابَةِ وَتَأْكِيدًا لِاسْتِقْلَالِ الْجُمْلَةِ.