ولما كان الإدمان على الباطل يجر إلى غلبة الهزء والسخرية، وغلبه ذلك ولا بد توجب إفساد القوة العلمية بتصديق الكذب وتكذيب الصدق، قالوا بيانا لاستحبابهم الخلود:
nindex.php?page=treesubj&link=28760_30291_30437_29045nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=46وكنا نكذب أي بحيث صار لنا ذلك وصفا ثابتا
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=46بيوم الدين
وَلَمَّا كَانَ الْإِدْمَانُ عَلَى الْبَاطِلِ يَجُرُّ إِلَى غَلَبَةِ الْهُزْءِ وَالسُّخْرِيَةِ، وَغَلَبَهُ ذَلِكَ وَلَا بُدَّ تُوجِبُ إِفْسَادَ الْقُوَّةِ الْعِلْمِيَّةِ بِتَصْدِيقِ الْكَذِبِ وَتَكْذِيبِ الصِّدْقِ، قَالُوا بَيَانًا لِاسْتِحْبَابِهِمُ الْخُلُودَ:
nindex.php?page=treesubj&link=28760_30291_30437_29045nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=46وَكُنَّا نُكَذِّبُ أَيْ بِحَيْثُ صَارَ لَنَا ذَلِكَ وَصْفًا ثَابِتًا
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=46بِيَوْمِ الدِّينِ