nindex.php?page=treesubj&link=29060_31825_32410_34272_34308_34513nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=16وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=16وأما إذا ما ابتلاه أي: وأما هو إذا ما ابتلاه ربه.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=16فقدر عليه رزقه حسبما تقتضيه مشيئته المبنية على الحكم البالغة.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=16فيقول ربي أهانن ولا يخطر بباله أن ذلك ليبلوه أيصبر أم يجزع، مع أنه ليس من الإهانة في شيء بل التقتير قد يؤدي إلى كرامة الدارين والتوسعة قد تفضي إلى خسرانهما، وقرئ "فقدر" بالتشديد، وقرئ "أكرمني" و"أهانني" بإثبات الياء و"أكرمن" و"أهانن" بسكون النون في الوقف.
nindex.php?page=treesubj&link=29060_31825_32410_34272_34308_34513nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=16وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=16وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ أَيْ: وَأَمَّا هُوَ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=16فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ حَسْبَمَا تَقْتَضِيهِ مَشِيئَتُهُ الْمَبْنِيَّةُ عَلَى الْحِكَمِ الْبَالِغَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=16فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ وَلَا يَخْطُرُ بِبَالِهِ أَنَّ ذَلِكَ لِيَبْلُوَهُ أَيَصْبِرُ أَمْ يَجْزَعُ، مَعَ أَنَّهُ لَيْسَ مِنَ الْإِهَانَةِ فِي شَيْءٍ بَلْ التَّقْتِيرُ قَدْ يُؤَدِّي إِلَى كَرَامَةِ الدَّارَيْنِ وَالتَّوْسِعَةُ قَدْ تُفْضِي إِلَى خُسْرَانِهِمَا، وَقُرِئَ "فَقَدَّرَ" بِالتَّشْدِيدِ، وَقُرِئَ "أَكْرَمَنِي" و"أَهَانَنِي" بِإِثْبَاتِ الْيَاءِ وَ"أَكْرَمَنْ" وَ"أَهَانَنْ" بِسُكُونِ النُّونِ فِي الْوَقْفِ.