القول في تأويل قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=19881_29680_34135_28975nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=68ولهديناهم صراطا مستقيما [68]
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=68ولهديناهم صراطا مستقيما أي: لثبتناهم في الدنيا على دين قويم نرتضيه، وهو الإسلام، ثم بين تعالى فضل الطاعة وأن ثمرتها مرافقة أقرب عباد الله إلى الله وأرفعهم درجات عنده، فقال:
الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=19881_29680_34135_28975nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=68وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا [68]
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=68وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا أَيْ: لَثَبَّتْنَاهُمْ فِي الدُّنْيَا عَلَى دِينٍ قَوِيمٍ نَرْتَضِيهِ، وَهُوَ الْإِسْلَامُ، ثُمَّ بَيَّنَ تَعَالَى فَضْلَ الطَّاعَةِ وَأَنَّ ثَمَرَتَهَا مُرَافَقَةُ أَقْرَبِ عِبَادِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ وَأَرْفَعِهِمْ دَرَجَاتٍ عِنْدَهُ، فَقَالَ: