nindex.php?page=treesubj&link=29063_31149_32338nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=21ولسوف يرضى
وقوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=21ولسوف يرضى جواب قسم مضمر، أي: وبالله لسوف يرضى، وهو وعد كريم بنيل جميع ما يبتغيه على أكمل الوجوه وأجملها؛ إذ به يتحقق الرضا، وقرئ "يرضى" مبنيا للمفعول من الإرضاء.
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من قرأ سورة الليل أعطاه الله تعالى حتى يرضى، وعافاه من العسر ويسر له اليسر".
nindex.php?page=treesubj&link=29063_31149_32338nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=21وَلَسَوْفَ يَرْضَى
وَقَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=21وَلَسَوْفَ يَرْضَى جَوَابُ قَسَمٍ مُضْمَرٍ، أَيْ: وَبِاللَّهِ لَسَوْفَ يَرْضَى، وَهُوَ وَعْدٌ كَرِيمٌ بِنَيْلِ جَمِيعَ مَا يَبْتَغِيهِ عَلَى أَكْمَلِ الْوُجُوهِ وَأَجْمَلِهَا؛ إِذْ بِهِ يَتَحَقَّقُ الرِّضَا، وَقُرِئَ "يُرْضَى" مَبْنِيًّا لِلْمَفْعُولِ مِنَ الْإِرْضَاءِ.
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ قَرَأَ سُورَةَ اللَّيْلِ أَعْطَاهُ اللَّهُ تَعَالَى حَتَّى يَرْضَى، وَعَافَاهُ مِنَ الْعُسْرِ وَيَسَّرَ لَهُ الْيُسْرَ".