nindex.php?page=treesubj&link=28734_28735_29008nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=164وما منا إلا له مقام معلوم nindex.php?page=treesubj&link=28734_29747_29008nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=165وإنا لنحن الصافون nindex.php?page=treesubj&link=28734_29747_33133_29008nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=166وإنا لنحن المسبحون
(164-166) هذا فيه بيان براءة الملائكة عليهم السلام، عما قاله فيهم المشركون، وأنهم عباد الله، لا يعصونه طرفة عين، فما منهم من أحد إلا له مقام وتدبير قد أمره الله به لا يتعداه ولا يتجاوزه، وليس لهم من الأمر شيء.
nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=165وإنا لنحن الصافون في طاعة الله وخدمته.
nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=166وإنا لنحن المسبحون لله عما لا يليق به. فكيف - مع هذا - يصلحون أن يكونوا شركاء لله تعالى الله؟!
nindex.php?page=treesubj&link=28734_28735_29008nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=164وَمَا مِنَّا إِلا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ nindex.php?page=treesubj&link=28734_29747_29008nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=165وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ nindex.php?page=treesubj&link=28734_29747_33133_29008nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=166وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ
(164-166) هَذَا فِيهِ بَيَانُ بَرَاءَةِ الْمَلَائِكَةِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ، عَمَّا قَالَهُ فِيهِمُ الْمُشْرِكُونَ، وَأَنَّهُمْ عِبَادُ اللَّهِ، لَا يَعْصُونَهُ طَرْفَةَ عَيْنٍ، فَمَا مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا لَهُ مَقَامٌ وَتَدْبِيرٌ قَدْ أَمَرَهُ اللَّهُ بِهِ لَا يَتَعَدَّاهُ وَلَا يَتَجَاوَزُهُ، وَلَيْسَ لَهُمْ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ.
nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=165وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ فِي طَاعَةِ اللَّهِ وَخِدْمَتِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=37&ayano=166وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ لِلَّهِ عَمَّا لَا يَلِيقُ بِهِ. فَكَيْفَ - مَعَ هَذَا - يَصْلُحُونَ أَنْ يَكُونُوا شُرَكَاءَ لِلَّهِ تَعَالَى اللَّهُ؟!