الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
1045 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى بن إسماعيل قال حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16381عبد العزيز بن مسلم قال حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16430عبد الله بن دينار قال كان nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر رضي الله عنهما nindex.php?page=hadith&LINKID=651033nindex.php?page=treesubj&link=23455_1807_25892_1247_17814يصلي في السفر على راحلته أينما توجهت يومئ وذكر عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعله
قوله : ( باب nindex.php?page=treesubj&link=32741_17815_17816الإيماء على الدابة ) أي للركوع والسجود لمن لم يتمكن من ذلك ، وبهذا قال الجمهور ، وروى أشهب عن مالك أن الذي يصلي على الدابة لا يسجد بل يومئ .
قوله : ( حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا عبد العزيز ) تقدم هذا الحديث في أبواب الوتر " باب nindex.php?page=treesubj&link=1240الوتر في السفر " عن موسى هذا عن nindex.php?page=showalam&ids=15662جويرية بن أسماء ، فكأن لموسى فيه شيخين ، فإن الراوي عن ابن عمر في ذلك مغاير لهذا ، وزاد في رواية جويرية " nindex.php?page=hadith&LINKID=857160يومئ إيماء إلا الفرائض " قال ابن دقيق العيد : الحديث يدل على الإيماء مطلقا في الركوع والسجود معا ، والفقهاء قالوا : يكون الإيماء في السجود أخفض من الركوع ليكون البدل على وفق الأصل ، وليس في لفظ الحديث ما يثبته ولا ينفيه . قلت : إلا أنه وقع في حديث جابر عند الترمذي كما تقدم .
قوله : ( باب nindex.php?page=treesubj&link=32741_17815_17816الإيماء على الدابة ) أي للركوع والسجود لمن لم يتمكن من ذلك ، وبهذا قال الجمهور ، وروى أشهب عن مالك أن الذي يصلي على الدابة لا يسجد بل يومئ .
قوله : ( حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا عبد العزيز ) تقدم هذا الحديث في أبواب الوتر " باب nindex.php?page=treesubj&link=1240الوتر في السفر " عن موسى هذا عن nindex.php?page=showalam&ids=15662جويرية بن أسماء ، فكأن لموسى فيه شيخين ، فإن الراوي عن ابن عمر في ذلك مغاير لهذا ، وزاد في رواية جويرية " nindex.php?page=hadith&LINKID=857160يومئ إيماء إلا الفرائض " قال ابن دقيق العيد : الحديث يدل على الإيماء مطلقا في الركوع والسجود معا ، والفقهاء قالوا : يكون الإيماء في السجود أخفض من الركوع ليكون البدل على وفق الأصل ، وليس في لفظ الحديث ما يثبته ولا ينفيه . قلت : إلا أنه وقع في حديث جابر عند الترمذي كما تقدم .