قال
ابن هشام : أنشدني
nindex.php?page=treesubj&link=34068أبو عبيدة للحجاح بن علاط السلمي يمدح ( أبا الحسن أمير المؤمنين ) علي بن أبي طالب ، ويذكر قتله
طلحة بن أبي طلحة بن عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار ، صاحب لواء المشركين يوم
أحد :
لله أي مذبب عن حرمة أعني ابن فاطمة المعم المخولا سبقت يداك له بعاجل طعنة
تركت طليحة للجبين مجدلا وشددت شدة باسل فكشفتهم
بالجر إذ يهوون أخول أخولا
قَالَ
ابْنُ هِشَامٍ : أَنْشَدَنِي
nindex.php?page=treesubj&link=34068أَبُو عُبَيْدَةَ لِلْحَجَّاحِ بْنِ عِلَاطٍ السُّلَمِيِّ يَمْدَحُ ( أَبَا الْحَسَنِ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ) عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ، وَيَذْكُرُ قَتْلَهُ
طَلْحَةَ بْنَ أَبِي طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ الدَّارِ ، صَاحِبِ لِوَاءِ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ
أُحُدٍ :
لِلَّهِ أَيُّ مُذَبِّبٍ عَنْ حُرْمَةٍ أَعْنِي ابْنَ فَاطِمَةَ الْمُعَمَّ الْمُخْوِلَا سَبَقَتْ يَدَاكَ لَهُ بِعَاجِلِ طَعْنَةٍ
تَرَكَتْ طُلَيْحَةَ لِلْجَبِينِ مُجَدَّلَا وَشَدَدْتَ شَدَّةَ بَاسِلٍ فَكَشَفْتهمْ
بِالْجَرِّ إذْ يَهْوُونَ أَخْوَلَ أَخْوَلَا