nindex.php?page=treesubj&link=28981_30531_30539nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8أولئك الموصوفون بما ذكر من صفات السوء
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8مأواهم أي: مسكنهم ومقرهم الذي لا براح لهم منه
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8النار لا ما اطمأنوا بها من الحياة الدنيا ونعيمها
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8بما كانوا يكسبون من الأعمال القلبية المعدودة وما يستتبعه من أصناف المعاصي والسيئات، أو بكسبهم إياها، والجمع بين صيغتي الماضي والمستقبل للدلالة على الاستمرار التجددي، والباء متعلقة بمضمون الجملة الأخيرة الواقعة خبرا عن اسم الإشارة، وهو مع خبره خبر لـ(إن) في قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=7 (إن الذين لا يرجون لقاءنا)... إلخ.
nindex.php?page=treesubj&link=28981_30531_30539nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8أُولَئِكَ الْمَوْصُوفُونَ بِمَا ذُكِرَ مِنْ صِفَاتِ السُّوءِ
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8مَأْوَاهُمُ أَيْ: مَسْكَنُهُمْ وَمَقَرُّهُمُ الَّذِي لَا بَرَاحَ لَهُمْ مِنْهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8النَّارُ لَا مَا اطْمَأَنُّوا بِهَا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَنَعِيمِهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=8بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ مِنَ الْأَعْمَالِ الْقَلْبِيَّةِ الْمَعْدُودَةِ وَمَا يَسْتَتْبِعُهُ مِنْ أَصْنَافِ الْمَعَاصِي وَالسَّيِّئَاتِ، أَوْ بِكَسْبِهِمْ إِيَّاهَا، وَالْجَمْعُ بَيْنَ صِيغَتَيِ الْمَاضِي وَالْمُسْتَقْبَلِ لِلدَّلَالَةِ عَلَى الِاسْتِمْرَارِ التَّجَدُّدِي، وَالْبَاءُ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَضْمُونِ الْجُمْلَةِ الْأَخِيرَةِ الْوَاقِعَةِ خَبَرًا عَنِ اسْمِ الْإِشَارَةِ، وَهُوَ مَعَ خَبَرِهِ خَبَرٌ لِـ(إِنَّ) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=10&ayano=7 (إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا)... إِلَخْ.