nindex.php?page=treesubj&link=29039_30961nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=4وإنك لعلى خلق عظيم
استعظم خلقه لفرط احتماله الممضات من قومه وحسن مخالفته ومداراته لهم. وقيل: هو الخلق الذي أمره الله تعالى به في قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين [الأعراف: 199].
nindex.php?page=hadith&LINKID=704984وعن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة رضي الله عنها: أن سعيد بن هشام سألها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: كان خلقه القرآن، ألست تقرأ القرآن: قد أفلح المؤمنون.
nindex.php?page=treesubj&link=29039_30961nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=4وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ
اسْتَعْظَمَ خُلُقَهُ لِفَرْطِ احْتِمَالِهِ الْمُمِضَّاتِ مِنْ قَوْمِهِ وَحُسْنِ مُخَالَفَتِهِ وَمُدَارَاتِهِ لَهُمْ. وَقِيلَ: هُوَ الْخُلُقُ الَّذِي أَمَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=199خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ [الْأَعْرَافِ: 199].
nindex.php?page=hadith&LINKID=704984وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: أَنَّ سَعِيدَ بْنَ هِشَامٍ سَأَلَهَا عَنْ خُلِقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: كَانَ خُلُقُهُ الْقُرْآنَ، أَلَسْتَ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ.