[ ص: 441 ] شرح إعراب سورة التغابن
بسم الله الرحمن الرحيم
يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض [1]
يكون هذا تمام الكلام ، وقد يكون متصلا ويكون له ما في السماوات ، ويكون ( له الملك وله الحمد ) في موضع الحال أي سلطانه وأمره وقضاؤه نافذ فيهما . ( وهو على كل شيء قدير ) أي ذو قدرة على ما يشاء يخلق ما يشاء ويحيي ويميت ويعز ويذل لا يعجزه شيء لأنه ذو القدرة التامة .
شرح إعراب سورة التغابن
- قوله تعالى يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض له الملك
- قوله تعالى هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن
- قوله تعالى خلق السماوات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم
- قوله تعالى يعلم ما في السماوات والأرض ويعلم ما تسرون
- قوله تعالى ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل فذاقوا
- قوله تعالى ذلك بأنه كانت تأتيهم رسلهم بالبينات
- قوله تعالى زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا قل بلى وربي
- قوله تعالى فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا
- قوله تعالى يوم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغابن
- قوله تعالى والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار
- قوله تعالى ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله
- قوله تعالى وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن توليتم
- قوله تعالى الله لا إله إلا هو وعلى الله فليتوكل المؤمنون
- قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم
- قوله تعالى إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم
- قوله تعالى فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا
- قوله تعالى إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم ويغفر لكم
- قوله تعالى عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم