nindex.php?page=treesubj&link=29035_19647_28662_32498nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=13الله لا إله إلا هو وعلى الله فليتوكل المؤمنون nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=13الله لا إله إلا هو جملة من مبتدأ وخبر أي: هو
nindex.php?page=treesubj&link=28663المستحق للمعبودية لا غيره ، وفي إضمار خبر "لا" مثل "في الوجود" أو "يصح أن يوجد" خلاف للنحاة معروف.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=13وعلى الله أي: عليه تعالى خاصة دون غيره لا استقلالا ولا اشتراكا.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=13فليتوكل المؤمنون وإظهار الجلالة في موقع الإضمار للإشعار بعلة التوكل والأمر به، فإن الألوهية مقتضية للتبتل إليه تعالى بالكلية وقطع التعلق عما سواه بالمرة.
nindex.php?page=treesubj&link=29035_19647_28662_32498nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=13اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَعَلَى اللَّهُ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=13اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ جُمْلَةٌ مِنْ مُبْتَدَأٍ وَخَبَرٍ أَيْ: هُوَ
nindex.php?page=treesubj&link=28663الْمُسْتَحِقُّ لِلْمَعْبُودِيَّةِ لَا غَيْرُهُ ، وَفِي إِضْمَارِ خَبَرِ "لَا" مِثْلَ "فِي الْوُجُودِ" أَوْ "يَصِحُّ أَنْ يُوجَدَ" خِلَافٌ لِلنُّحَاةِ مَعْرُوفٌ.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=13وَعَلَى اللَّهِ أَيْ: عَلَيْهِ تَعَالَى خَاصَّةً دُونَ غَيْرِهِ لَا اسْتِقْلَالًا وَلَا اشْتِرَاكًا.
nindex.php?page=tafseer&surano=64&ayano=13فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ وَإِظْهَارُ الْجَلَالَةِ فِي مَوْقِعِ الْإِضْمَارِ لِلْإِشْعَارِ بِعِلَّةِ التَّوَكُّلِ وَالْأَمْرِ بِهِ، فَإِنَّ الْأُلُوهِيَّةَ مُقْتَضِيَةٌ لِلتَّبَتُّلِ إِلَيْهِ تَعَالَى بِالْكُلِّيَّةِ وَقَطْعِ التَّعَلُّقِ عَمَّا سِوَاهُ بِالْمَرَّةِ.