nindex.php?page=treesubj&link=28976_29435_31931_32423_32427_32429_32431_34190nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=82لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=82لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا لشدة شكيمتهم وتضاعف كفرهم وانهماكهم في اتباع الهوى، وركونهم إلى التقليد وبعدهم عن التحقيق، وتمرنهم على تكذيب الأنبياء ومعاداتهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=82ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى للين جانبهم ورقة قلوبهم وقلة حرصهم على الدنيا وكثرة اهتمامهم بالعلم والعمل وإليه أشار بقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=82ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون عن قبول الحق إذا فهموه، أو يتواضعون ولا يتكبرون كاليهود. وفيه دليل على أن
nindex.php?page=treesubj&link=32427_28976التواضع والإقبال على العلم والعمل والإعراض عن الشهوات محمود وإن كانت من كافر.
nindex.php?page=treesubj&link=28976_29435_31931_32423_32427_32429_32431_34190nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=82لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=82لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا لِشِدَّةِ شَكِيمَتِهِمْ وَتَضَاعُفِ كُفْرِهِمْ وَانْهِمَاكِهِمْ فِي اتِّبَاعِ الْهَوَى، وَرُكُونِهِمْ إِلَى التَّقْلِيدِ وَبُعْدِهِمْ عَنِ التَّحْقِيقِ، وَتَمَرُّنِهِمْ عَلَى تَكْذِيبِ الْأَنْبِيَاءِ وَمُعَادَاتِهِمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=82وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى لِلِينِ جَانِبِهِمْ وَرِقَّةِ قُلُوبِهِمْ وَقِلَّةِ حِرْصِهِمْ عَلَى الدُّنْيَا وَكَثْرَةِ اهْتِمَامِهِمْ بِالْعِلْمِ وَالْعَمَلِ وَإِلَيْهِ أَشَارَ بِقَوْلِهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=82ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ قَبُولِ الْحَقِّ إِذَا فَهِمُوهُ، أَوْ يَتَوَاضَعُونَ وَلَا يَتَكَبَّرُونَ كَالْيَهُودِ. وَفِيهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=32427_28976التَّوَاضُعَ وَالْإِقْبَالَ عَلَى الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ وَالْإِعْرَاضَ عَنِ الشَّهَوَاتِ مَحْمُودٌ وَإِنْ كَانَتْ مِنْ كَافِرٍ.