-
9
عدد النتائج : 185
في البحث عن (تقدير النفقة بالمال)
لا نورث ما تركنا صدقة ؟
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند العشرة المبشرين بالجنة وغيرهم > مسند عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه وأرضاه
ما أحب لو أن لي هذا الجبل ذهبا أنفقه ويتقبل مني أذر خلفي منه ست أواق
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند العشرة المبشرين بالجنة وغيرهم > مسند عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه وأرضاه
إن أبا سفيان رجل شحيح وليس لي إلا ما يدخل بيتي قال خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
إن أبا سفيان رجل شحيح وليس يعطيني وولدي ما يكفيني إلا ما أخذت من ماله وهو لا يعلم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
أرسل إلي عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال إنه قد حضر المدينة أهل أبيات من قومك وقد أمرنا لهم برضخ فاقسمه فيهم فبينا أنا كذلك إذ جاءه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن وسعد والزبير ولا أدري أذكر طلحة أم لا يستأذنون عليك فقال إيذن لهم قال ثم مكثنا ساعة فقال هذ
شرح معاني الآثار > كتاب الزكاة > باب الصدقة على بني هاشم
أن فاطمة بنت قيس أخبرته وكانت عند رجل من بني مخزوم فأخبرته أنه طلقها ثلاثا وخرج إلى بعض المغازي وأمر وكيلا له أن يعطيها بعض النفقة فاستقلتها فانطلقت إلى إحدى نساء النبي صلى الله عليه وسلم فدخل النبي صلى الله عليه وسلم وهي عندها فقالت يا رسول الله هذه فاطم
شرح معاني الآثار > كتاب الطلاق > باب المطلقة طلاقا بائنا ماذا لها على زوجها في عدتها
أرسل إلي عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال ( إنه قد حضر المدينة أهل أبيات قومك وقد أمرنا لهم برضخ فاقسمه بينهم ) فبينا أنا كذلك إذ جاءه حاجبه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن وسعد والزبير وطلحة يستأذنون عليك فقال إيذن لهم ثم مكثنا ساعة فقال هذا العباس وعلي ي
شرح معاني الآثار > كتاب وجوه الفيء وخمس الغنائم
كنت جالسا إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فجاءه علي والعباس رضي الله عنهما يختصمان قال العباس ( يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكذا الكذا ) قال حماد أنا أكني عن الكلام فقال والله لأقضين بينكما إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما توفي وولي أبو بكر صدقت
شرح معاني الآثار > كتاب وجوه الفيء وخمس الغنائم
أرسل إلي عمر بن الخطاب فقال إنه قد حضر المدينة أهل أبيات من قومك وإنا قد أمرنا لهم برضخ فاقسمه بينهم فقلت يا أمير المؤمنين مر بذلك غيري فقال اقبض أيها المرء قال فبينا أنا كذلك إذ جاءه مولاه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص والزبير ب
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن قوله صلى الله عليه وسلم لا نورث ما تركنا صدقة تفرد به الصديق رضي الله عنه وقد فعل
كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب ما يخمس من الغنيمة وما لا يخمس وكم يسهم للفرس والرجل
لا نورث ما تركنا صدقة؟
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب بيان ما يصرف فيه الفيء والخمس
أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر بشطر ما يخرج من تمر أو زرع
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب البيوع > باب المساقاة على جزء من الثمر والزرع
لا حرج عليك أن تنفقي عليهم بالمعروف
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأقضية > باب حكم الحاكم في الظاهر لا يغير حكم الباطن والحكم على الغائب
النفقة ليست مقدرة بمقدار مخصوص
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الأقضية > باب حكم الحاكم في الظاهر لا يغير حكم الباطن والحكم على الغائب
لا حرج عليك أن تنفقي عليهم بالمعروف ]
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب النفقات > باب للمرأة أن تنفق من مال زوجها بالمعروف، على عياله
النفقة مقدرة بالكفاية لا بالأمداد
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب النفقات > باب للمرأة أن تنفق من مال زوجها بالمعروف، على عياله
لا نورث ما تركنا صدقة
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب السير > باب فيما يصرف الفيء ، إذا لم يوجف عليه بقتال
جاء العباس وعلي إلى عمر يختصمان فقال العباس اقض بيني وبين هذا فقال الناس افصل بينهما فقال عمر لا أفصل بينهما قد علما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب قسم الخمس > تفريق الخمس وخمس الخمس
أن فاطمة بنت قيس أخت الضحاك بن قيس أخبرته وكانت عند رجل من بني مخزوم أنه طلقها ثلاثا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > الرخصة في خروج المبتوتة من بيتها في عدتها
أرسل إلي عمر حين تعالى النهار فجئته فوجدته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله فقال حين دخلت عليه يا مالك إنه قد دف أهل أبيات وقد أمرت فيهم برضخ فخذه فاقسمه بينهم قلت لو أمرت به غيري
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الفرائض > ذكر مواريث الأنبياء
دينار أنفقه في سبيل الله ودينار في المساكين ودينار على أهلك ودينار في الرقاب ودينار في نسيه يحيى أفضلها دينارا دينار أنفقته على أهلك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > الفضل في ذلك
والذي تستحقه الزوجة النفقة والكسوة والغطاء والوطاء وما يميط الأذى ويزيل الشعث ومن يخدمها إذا كان واجدا لذلك
التبصرة > كتاب النكاح الثاني > باب في نفقة الزوجات وصفة ما يلزم منها وإذا كان أحد الزوجين عبدا > فصل فيما تستحقه الزوجة
«خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف»
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب أحكامه صلى الله عليه وسلم وأقضيته وفتاويه > الباب الثامن في فتاويه صلى الله عليه وسلم > في بعض فتاويه صلى الله عليه وسلم في النكاح وما يتعلق به
أنه جاء يستأذن على عثمان رضي الله عنه فقال عثمان رضي الله عنه لا تأذنوا له فاستأذن فقال كعب ائذن له أصلحك الله فأذن له وبيده عصا فقال عثمان رضي الله عنه يا كعب إن عبد الرحمن يعني ابن عوف رضي الله عنه توفي وترك مالا فما ترى ؟ قال كان يصل فيه حق الله فلا بأ
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزكاة > باب من قال في المال حق سوى الزكاة
إن أبا سفيان رجل مسيك فهل علي حرج أن أطعم من الذي له عيالنا؟
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب إسلام هند بنت عتبة بن ربيعة
إن أموال بني النضير كانت مما أفاء الله على رسوله مما لم يوجف عليه المسلمون بخيل ولا ركاب فكانت لرسول الله خالصا فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق على أهله منه نفقة سنة وما بقي جعله في الكراع والسلاح عدة في سبيل الله
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر ما يصالح عليه الإمام أهل الذمة قبل محاربتهم
أرسل إلي عمر بن الخطاب فقال إنه قد حضر أهل أبيات من قومك وإنا قد أمرنا لهم برضخ فاقسم بينهم فقلت يا أمير المؤمنين مر بذلك غيري قال اقبضه أيها المرء قال فبينما أنا كذلك إذ جاءه مولاه يرفأ فقال هذا عثمان وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص والزبير بن العوام
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر ما يصالح عليه الإمام أهل الذمة قبل محاربتهم
خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الوديعة > ذكر جحود المودع الوديعة وأخذ المودع مال المودع مثلها
بينما أنا جالس في أهلي حين متع النهار إذا رسول عمر بن الخطاب يأتيني فقال أجب أمير المؤمنين فانطلقت معه حتى أدخل على عمر بن الخطاب فإذا هو جالس على رمال سرير ليس بينه وبينه فراش متكئ على وسادة من أدم فسلمت عليه ثم جلست فقال يا مال إنه قد قدم علينا من قومك
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب حكم الفيء