عدد النتائج : 48
في البحث عن (علامات الكبر)
إن لبوسي أبعد من الكبر وأجدر أن يقتدي به المسلم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان أخلاق المتواضعين وبيان ما يظهر فيه أثر التواضع والكبر
فمن جوز أن يكون عند الله شقيا وقد سبق القضاء في الأزل بشقوته فما له سبيل إلى أن يتكبر بحال من الأحوال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع له
فمن جوز أن يكون عند الله شقيا وقد سبق القضاء في الأزل بشقوته فما له سبيل أن يتكبر بحال من الأحوال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع له
مواضع يجتمع فيها الرياء والكبر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع له
مواضع يجتمع فيها الرياء والكبر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع له
من لبس الصوف وحلب الشاة وركب الأتن فليس في جوفه شيء من الكبر
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيمن اختار التواضع في اللباس
ثلاثة أثواب أتزر بالعزة وأتسربل بالرحمة وأرتدي بالكبرياء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
من سره أن يتمثل عباد الله له قياما فليتبوأ مقعده من النار
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
ما صحبني متكبر قط إلا اعتراني داؤه لأنه يتكبر فإذا تكبر غضبت وإذا غضبت أواني الغضب إلى الكبر فإذا داؤه قد اعتراني
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
الخوف من الله يوصلك إلى الله والكبر والعجب في نفسك يقطعك عن الله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
ومن خضع لفتى ووضع له نفسه إعظاما له وطمعا فيما قبله ذهب ثلثا مروءته وشطر دينه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
أدخل مجلسا يقوم لي بعض الحاضرين ويتقاعد عن القيام لي بعضهم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " فيمن كره القيام له تورعا مخافة الكبر "
من لبس الصوف واعتقل الشاة وركب الحمار وأجاب دعوة الرجل الدون أو العبد لم يكتب عليه من الكبر شيء
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
لا يدخل الجنة (من في قلبه) مثقال حبة من خردل من كبر قال فقال رجل يا رسول الله إنه ليعجبني نقاء ثوبي وشراك نعلي وعلاقة سوطي فهذا من الكبر ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله جميل يحب الجمال ويحب إذا أنعم على عبد بنعمة أن يرى أثرها عليه ويبغض البؤس
الزهد لهناد بن السري > باب الكبر
براءة من الكبر ركوب الحمار ولبس الصوف واعتقال العنز ومجالسة فقراء المسلمين
الزهد لهناد بن السري > باب الكبر
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ولا يدخل النار أحد في قلبه مثقال ذرة من إيمان فقال رجل يا رسول الله إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسن ونعله حسنة فقال إن الله جميل يحب الجمال الكبر من بطر الحق وغمط الناس
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان