عدد النتائج : 1087
في البحث عن (الدعاء على الأعداء)
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اللهم أصلح لي سمعي وبصري واجعلهما الوارثين مني وانصرني على من ظلمني وأرني منه ثأري
الأدب المفرد > باب دعاء الرجل على من ظلمه
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول الجزء الأول اللهم متعني بسمعي وبصري واجعلهما الوارث مني وانصرني على عدوي وأرني منه ثأري
الأدب المفرد > باب دعاء الرجل على من ظلمه
عن علي رضي الله عنه قال قاتلنا الأحزاب فشغلونا عن الجزء الأول العصر حتى كربت الشمس أن تغيب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم املأ قلوب الذين شغلونا عن الصلاة الوسطى نارا واملأ بيوتهم نارا واملأ قبورهم نارا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى فرجالا أو ركبانا
عن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قعد يوم الخندق على فرضة من فرائض الخندق فقال شغلونا عن الصلاة حتى كربت الشمس أن تغيب اللهم املأ قلوب الذين شغلونا عن الصلاة الوسطى نارا واملأ بيوتهم نارا واملأ قبورهم نارا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى فرجالا أو ركبانا
أن النبي صلى الله عليه وسلم غزا غزوة فلم يرفع منها حتى مشى بصلاة العصر عن الوقت الذي كان يصليها فيه فقال اللهم املأ قلوب الذين شغلونا عن الصلاة الوسطى نارا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى فرجالا أو ركبانا
عن عبد الله قال شغل النبي صلى الله عليه وسلم المشركون يوم الأحزاب عن صلاة العصر حتى غربت الشمس فقال شغلونا عن الصلاة الوسطى حشا الله عز وجل أجوافهم وقبورهم نارا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى فرجالا أو ركبانا
عن حذيفة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الخندق يقول شغلونا عن صلاة العصر قال ولم يصلها يومئذ حتى غابت الشمس ملأ الله قبورهم نارا وقلوبهم نارا وبيوتهم نارا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى فرجالا أو ركبانا
اللهم منزل الكتاب سريع الحساب اهزم الأحزاب اللهم اهزمهم وزلزلهم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من الرقى والعوذ والقول عند الشيء يخافه من سلطان أو غيره
أن قوما من عرينة جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأسلموا وكان منهم مواربة قد شلت أعضاؤهم واصفرت وجوههم وعظمت بطونهم فأمر بهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى إبل الصدقة يشربون من أبوالها وألبانها فشربوا حتى صحوا وسمنوا فعمدوا إلى راعي النبي صلى الله عليه و
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب الرقى والعوذ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب اللهم منزل الكتاب سريع الحساب مجري السحاب هازم الأحزاب اهزمهم وزلزلهم
كتاب الدعاء > باب الدعاء عند لقاء العدو
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهؤلاء الكلمات اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين وغلبة العدو وشماتة الأعداء
كتاب الدعاء > باب ما استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم وما أمر أن يستعاذ منه
عن جده رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو يقول اللهم متعني بسمعي وبصري حتى تجعله الوارث مني وعافني في ديني واحشرني على ما أحييتني وانصرني على من ظلمني حتى تريني منه ثأري
كتاب الدعاء > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به في سائر نهاره
عن سعد بن زرارة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول اللهم انصرني على من بغى علي الجزء الثاني وأرني ثأري ممن ظلمني وعافني في جسدي ومتعني بسمعي وبصري ما أبقيتني واجعلهما الوارث مني
كتاب الدعاء > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به في سائر نهاره
دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الأحزاب فقال اللهم منزل الكتاب سريع الحساب هازم الأحزاب اللهم اهزمهم وزلزلهم
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل المضافة إلى صفاته وأفعاله
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث بكتابه إلى كسرى فلما قرأه مزقه
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم
دعاؤه على أبي ثروان بطول الشقاء والبقاء
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الرابع والعشرون ذكر أخبار في أمور شتى دعا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم > دعاؤه على أبي ثروان بطول الشقاء والبقاء
عن أبي هريرة قال قدم الطفيل بن عامر الدوسي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن دوسا قد عصت وأبت فادع الله عليها فاستقبل القبلة ورفع يديه وقال اللهم اهد دوسا وائت بهم ثلاثا
الدعوات الكبير > باب ما يستحب للداعي أن يكون متطهرا وأن يدعو وهو مستقبل القبلة
بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو على مضر إذ جاءه جبريل عليه السلام فأومأ إليه أن اسكت فسكت فقال يا محمد إن الله لم يبعثك سبابا ولا لعانا وإنما بعثك رحمة ولم يبعثك عذابا
الدعوات الكبير > باب القول والدعاء في قنوت الوتر وصلاة الصبح
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خاف قوما قال اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم
الدعوات الكبير > باب ما يقول إذا خاف قوما
عن سالم أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله وكان كاتبا له قال كتب إليه عبد الله بن أبي أوفى حين خرج إلى الحرورية فقرأته فإذا فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أيامه التي لقي فيها العدو وانتظر حتى مالت الشمس ثم قام في الناس فقال يا أيها الناس لا تتمنوا لق
الدعوات الكبير > باب القول والدعاء إذا غزا وعند لقاء العدو
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب (اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب سريع الحساب هازم الأحزاب) اللهم انصرنا عليهم وزلزل بهم
الدعوات الكبير > باب القول والدعاء إذا غزا وعند لقاء العدو
قنت النبي صلى الله عليه وسلم شهرا متتابعا في الظهر والعصر والمغرب والعشاء وصلاة الصبح في دبر كل صلاة إذا قال سمع الله لمن حمده في الركعة الأخيرة يدعو على حي من بني سليم على رعل وذكوان وعصية ويؤمن من خلفه وكان أرسل إليهم يدعوهم إلى الإسلام فقتلوهم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب القنوت في صلاة الصبح في الركعة الثانية بعد الركوع
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يدعو على أحد أو يدعو لأحد يقنت بعد الركوع فذكر دعاءه لقوم بالنجاة وعلى آخرين باللعن
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب القنوت في صلاة الصبح في الركعة الثانية بعد الركوع
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قنت شهرا على أحياء من أحياء العرب ثم تركه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب القنوت في صلاة الصبح في الركعة الثانية بعد الركوع
أن النبي صلى الله عليه وسلم قنت شهرا يدعو عليهم ثم تركه فأما في الصبح فلم يزل يقنت حتى فارق الدنيا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب القنوت في صلاة الصبح في الركعة الثانية بعد الركوع
عن أنس بن مالك أنه سئل هل قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة الصبح ؟ قال نعم فقيل له بعد الركوع أو قبله ؟ [قال ] بعد الركوع يسيرا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب القنوت في صلاة الصبح في الركعة الثانية بعد الركوع
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أيامه التي لقي فيها العدو انتظر حتى مالت الشمس ثم قام إلى الناس فقال يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف ثم قال اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب تحريم الفرار من الزحف ، وصبر الواحد مع الاثنين
أن قريشا لما عابوا النبي صلى الله عليه وسلم واستعصوا عليه قال اللهم أعني عليهم بسبع كسبع يوسف فأخذتهم سنة أكلوا فيها العظام والميتة من الجهد فكان أحدهم يرى ما بينه وبين السماء كهيئة الدخان من الجهد قالوا ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون فقيل لهم إنا إن كشف
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل