-
87
عدد النتائج : 272
في البحث عن (البشاشة والوداعة (طلاقة الوجه))
كرم الود من الإيمان
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
يحرم على النار كل هين لين قريب سهل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يضحك إلا تبسما ولا يلتفت إلا جميعا
الزهد لابن المبارك > باب العمل والذكر الخفي
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا استقبله الرجل فصافحه لا ينزع يده عن يده حتى يكون الرجل هو الذي ينزع ولا يصرف وجهه حتى يكون الرجل هو الذي يصرفه ولم ير مقدما ركبتيه بين يدي جليس له
الزهد لابن المبارك > باب في التواضع
مكتوب في الحكمة بني لتكن كلمتك طيبة وليكن وجهك بسيطا تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم العطاء
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
مكتوب في الحكمة بني لتكن كلمتك طيبة وليكن وجهك بسيطا تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم العطاء
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد لقمان عليه السلام
من يدلني على رجل بكاء بالليل بسام بالنهار
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال يا محمد أوصني قال لا تسب الناس ولا تزهد في المعروف وإذا استسقاك أخوك من دلوك فاصبب له والقه ووجهك منبسط إليه وإياك وإسبال الإزار من المخيلة وإن الله لا يحب المخيلة
الزهد لهناد بن السري > باب الكبر
الضحك (ضحكان) ضحك يحبه الله وضحك يمقت الله عليه فأما الضحك الذي يحبه الله فالرجل يكشر في وجه أخيه حداثة عهد به وشوقا إلى رؤيته وأما الضحك الذي يمقت الله به عليه فالرجل يتكلم بكلمة الجفاء أو الباطل ليضحك أو يضحك فيهوي بها في جهنم سبعين خريفا
الزهد لهناد بن السري > باب الرجل يتكلم بما يسخط الله ، وكراهية الضحك
ليكن وجهك بسطا وكلمتك لينة تكن أحب إلى الناس من الذي يعطيهم العطاء
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
كل معروف صدقة إن من المعروف أن تلقى أخاك بوجه طلق وأن تفرغ من دلوك في إناء أخيك
الأدب المفرد > باب طيب النفس
إفراغك من دلوك في دلو أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وتبسمك في وجه أخيك صدقة وإماطتك الحجر والشوك والعظم عن طريق الناس لك صدقة وهدايتك الرجل في أرض الضالة صدقة
الأدب المفرد > باب من هدى زقاقا أو طريقا
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتب في بردة وإن هدابها لعلى قدميه الجزء الأول فقلت يا رسول الله أوصني قال عليك باتقاء الله ولا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ للمستسقي من دلوك في إنائه أو تكلم أخاك ووجهك منبسط وإياك وإسبال الإزار فإنها من المخيلة ولا
الأدب المفرد > باب الاحتباء
ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله صلى الله عليه وسلم
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم
لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم سألته عن المعروف ؟ قال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تعطي صلة الحبل ولو أن تعطي شسع النعل ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ولو أن تنحي الشيء عن طريق الناس يؤذيهم ولو أن تلقى أخاك ووجهك إليه منطلق ولو أن تلقى أخاك فت
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
إفراغك من دلوك في دلو أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وتبسمك في وجه أخيك صدقة وإماطتك الحجر والشوك والعظم عن طريق الناس لك صدقة وهديك الرجل في أرض الضالة لك صدقة
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
تبسمك في وجه أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل في أرض الضالة صدقة ونظرك للرجل الرديء البصر صدقة وإماطتك الحجر والشوكة والعظم عن الطريق صدقة وإفراغك في الجزء الثاني دلو أخيك لك صدقة
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
قلت يا رسول الله اعهد إلي قال لا تسبن أحدا قال فما سببت بعد حرا ولا عبدا ولا شاة ولا بعيرا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتبي بشملة قد رفع هدبها على قدميه فقلت أيكم محمد رسول الله ؟ فأومى بيده إلى نفسه فقلت يا رسول الله إني من أهل البادية وفي جفاؤهم فأوصني فقال الجزء الثالث وإن امرؤ عيرك بما يعلم فيك فلا تشتمه بما تعلم فيه فإنه يكون لك أجر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
أتيت إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم وهو محتب ببردة وإن أهدابها على قدميه فقلت يا رسول الله أوصني قال عليكم بتقوى الله وإن امرؤ عيرك بشيء يعلمه فيك فلا تعيره بشيء تعلمه فيه يكن وباله عليه وأجره لك ولا تسبن شيئا فما سببت شيئا بعده
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
لا تحقرن من المعروف شيئا فإن لم تجده فالق أخاك بوجه طلق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل