عدد النتائج : 55
في البحث عن (ما يراه المحتضر)
أعلم ما يلقى ما منه عرق إلا وهو بألم الموت على حدته
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الجنائز > باب تلقين الميت لا إله إلا الله
قال الله تبارك وتعالى للنفس اخرجي قالت لا أخرج إلا كارهة
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الجنائز > باب في موت المؤمن وغيره
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اتقوا فورة العشاء
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الأدب > باب أوكوا الأسقية وأجيفوا الأبواب
جزع عمرو بن العاص عند الموت جزعا شديدا
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب المناقب > باب ما جاء في عمرو أيضا وابنه عبد الله وأم عبد الله رضي الله عنهم
إن الميت يحضره الملائكة
معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول في التوحيد > شرح منظومة سلم الوصول > الإسلام والإيمان والإحسان > أركان الإيمان الستة > الركن الخامس الإيمان بالمعاد وقيام الساعة > من الإيمان باليوم الآخر الإيمان بالموت وهو يتناول أمورا > نصوص السنة في إثبات عذاب القبر
احضروا موتاكم ولقنوهم لا إله إلا الله وبشروهم بالجنة
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > مكحول الشامي > ذكر من أسند عنهم من الصحابة والأحاديث الغريبة المسندة من طريقه
إبليس لعنه الله قام بحذائي عاضا على أنامله يقول يا أحمد فتني وأنا أقول لا بعد حتى أموت
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > الإمام أحمد بن حنبل > علمه رضي الله عنه وزهده وعبادته واعتقاده في الخلفاء الراشدين والصحابة رضي الله عنهم
البشارة بنوع من الخير والروح والراحة والريحان (للميت )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الزمر > قوله تعالى والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى
أن العبد ليعالج كرب الموت وسكراته
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور > سورة القيامة > قوله تعالى وظن أنه الفراق
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الرقاق > باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الرقاق > باب "من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه"
آخر شدة يلقاها المؤمن الموت
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن العباس رضي الله تعالى عنهما
اتقوا فورة العشاء كأنه لما يخاف من الاحتضار
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنهما
الشيطان أقرب ما يكون من ابن آدم ( عند الموت )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثالث في سكرات الموت وشدته وما يستحب من الأحوال عنده > بيان الحسرة عند لقاء الموت بحكايات يعرب بلسان الحال عنها
إذا احتضر المؤمن فخرج روحه من جسده تقول الملائكة روح طيبة من جسد طيب
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب السابع في حقيقة الموت وما يلقاه الميت في القبر إلى نفخة الصور > بيان سؤال منكر ونكير وصورتهما وضغطة القبر وبقية القول في عذاب القبر
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه فقالت عائشة أو بعض أزواجه إنا لنكره الموت؟ قال ليس ذاك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا حضر بشر بع
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
اتقوا فورة العشاء كأنه لما يخاف من الاحتضار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب ما يقول إذا سمع نباح الكلاب أو نهاق الحمير بالليل وغير ذلك مما يذكر
اتقوا فورة العشاء كأنه لما يخاف من الاحتضار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب كف الأنفس والأهل عند فورة العشاء
أن سودة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت يا رسول الله إذا متنا صلى لنا عثمان بن مظعون حتى تأتينا أنت فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم لو تعلمين علم الموت يا بنت زمعة لعلمت أنه أشد مما تقدرين عليه
الزهد لابن المبارك > باب التفكر في اتباع الجنائز
ما يبشر به الميت عند الموت وثناء الملكين عليه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
إذا فنيت أيام الدنيا عن هذا المؤمن بعث الله إلى نفسه من يتوفاها قال فقال صاحباه اللذان يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا أخا وصاحبا وقد حان اليوم منه الفراق فأذنوا لنا أو قال دعونا نثني على أخينا فيقال أثنيا عليه فيقولان جزاك الله عنا خيرا ورضي عنك وغفر
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه زاد هدبة فقالت عائشة أو بعض أزواجه يا نبي الله فأينا لا يكره الموت فقال إنه ليس بذلك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله فأحب الله ل
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )