عدد النتائج : 107
في البحث عن (أصحاب الأعراف)
أصحاب الأعراف قوم تجاوزت بهم حسناتهم النار وقصرت بهم سيئاتهم عن الجنة فإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين فبينما هم كذلك إذ طلع عليهم ربك فقال لهم قوموا فادخلوا الجنة فإني قد غفرت لكم
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في أصحاب الأعراف
قوله ( وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم )
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في أصحاب الأعراف
والأعراف هو السور بين الجنة والنار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في أصحاب الأعراف
الأعراف فقال قوم قتلوا في سبيل الله عز وجل في معصية آبائهم فمنعتهم الجنة معصيتهم آباءهم ومنعهم من النار قتلهم في سبيل الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في أصحاب الأعراف
قول الله تعالى وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال قالا قال رجال من الملائكة وعلى الأعراف رجال يعرفون أهل الجنة وأهل النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن ربك عز وجل أتاهم بعدما أدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار فقال ما حبسكم محبسكم هذا ؟ أو قال ما أوقفكم موقفكم هذا ؟ قالوا أنت ربنا قد خلقتنا وأنت أعلم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أصحاب الأعراف يؤمر بهم إلى نهر يقال له الحياء ترابه الورس والزعفران وحافتاه قصب من ذهب أحسبه قال مكلل باللؤلؤ فيغتسلون فيه فتبدو في نحورهم شامة بيضاء ثم يغتسلون فيه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
سئل عن الأعراف فقال هو الشيء المشرف
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله تعالى وعلى الأعراف رجال هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم فهم بذلك المكان
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أصحاب الأعراف رجال كانت لهم ذنوب عظام وكان جسيم أمرهم لله فأقيموا على ذلك المقام إذا نظروا إلى أهل النار عرفوهم بسواد الوجوه وقالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين وإذا نظروا إلى أهل الجنة عرفوهم ببياض الوجوه فذلك قوله ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم لم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يحاسب الناس يوم القيامة فمن كانت حسناته أكثر من سيئاته بواحدة دخل الجنة ومن كانت سيئاته أكثر من حسناته بواحدة دخل النار الجزء الثاني ثم قرأ فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم ثم قال إن الميزان يخف بمثقال حبة أو ي
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أصحاب الأعراف ينتهى بهم إلى نهر يقال له الحياة حافتاه قصب ذهب قال أراه مكلل باللؤلؤ فيغتسلون منه اغتسالة فيبدو في نحورهم شامة بيضاء قال ثم يعودون فيغتسلون فكلما اغتسلوا ازدادت بياضا فيقال لهم تمنوا ما شئتم قال فيتمنون ما شاؤوا فيقال لهم لكم ما تمنيتم وسبع
الزهد لهناد بن السري > باب أصحاب الأعراف
أصحاب الأعراف حيث قال الله الجزء الأول تعالى والأعراف السور الذي بين أهل الجنة وأهل النار وهو الحجاب قال الله تعالى وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين قال فلما بدأ الله تبارك وتعالى أن يعتقهم انطلق بهم إلى نهر يقال
الزهد لهناد بن السري > باب أصحاب الأعراف
أصحاب الأعراف قوم كانت لهم حسنات وسيئات فخلفت بهم حسناتهم عن النار وقصرت بهم سيئاتهم عن الجنة حتى قضى الله تعالى فيهم ما قضى
الزهد لهناد بن السري > باب أصحاب الأعراف
أصحاب الأعراف قوم تجاوزت بهم حسناتهم عن النار وقصرت بهم سيئاتهم عن الجنة
الزهد لهناد بن السري > باب أصحاب الأعراف