-
2141
عدد النتائج : 323
في البحث عن (الإيمان بأن الله خالق كل شيء)
لا خلاف بين أهل السنة والجماعة في إطلاق أن الكائنات كلها بإرادة الله تعالى على جهة العموم والإجمال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > الركن الثالث العلم بأفعال الله تعالى ومداره على عشرة أصول > الأصل الثالث أن فعل العبد وإن كان كسبا للعبد
يقول الأصلح واجب على الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > الركن الثالث العلم بأفعال الله تعالى ومداره على عشرة أصول > الأصل السابع أنه تعالى يفعل بعباده ما يشاء
أما صريح الحق فهو أنك وقدرتك وإرادتك وحركتك وجميع ذلك من خلق الله واختراعه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان علاج العجب على الجملة
أما صريح الحق فهو أنك وقدرتك وإرادتك وحركتك جميع ذلك من خلق الله تعالى واختراعه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان علاج العجب على الجملة
أنه الشاكر وأنه المشكور وأنه المحب وأنه المحبوب
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الأول في نفس الشكر > بيان طريق كشف الغطاء عن الشكر في حق الله تعالى
الأشياء تنقسم إلى ما لا يقوم بنفسه ويفتقر إلى محل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الأول في نفس الشكر > بيان طريق كشف الغطاء عن الشكر في حق الله تعالى
توحيد الأفعال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الأول في نفس الشكر > بيان طريق كشف الغطاء عن الشكر في حق الله تعالى
كل ما في الوجود هو من أفعال الله تعالى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الأول في نفس الشكر > بيان تمييز ما يحبه الله تعالى عما يكرهه
قال شيخنا أبو حامد الغزالي قولا عظيما انتقده عليه أهل العراق وهو شهادة الله موضع انتقاد قال ليس في القدرة أبدع من هذا العالم في الإتقان والحكمة ولو كان في القدرة أبدع منه وادخره لكان ذلك منافيا للجود
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
إن كل موجود على وجه يمكن إيجاده على عدة أوجه أخرى وإن القدرة صالحة لذلك
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
عما نسب لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
هذه المسألة قد دست في كتبه ( ما نسب لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
قال السائل وما معنى أن ليس في الإمكان أبدع من هذا العالم ولا أحسن ترتيبا ولا أكمل صنعا ولو كان وادخره مع القدرة على خلقه لكان ذلك بخلا يناقض الجود أو عجزا يناقض القدرة الإلهية؟
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
أهل الملل اتفقوا على إثبات القدرة لله تعالى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
من كفر الغزالي بذلك فهو غير مصيب ( بما نسب إليه قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
تناهت القدرة في خلق هذا البشر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
أن مراده إثبات الإبداعية لهذا العالم بسبب تعلق العلم الإلهي به الذي لا يتعلق إلا بالأجمل والأبدع ( ما نسب لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
والعبارة المنسوبة إليه في الإحياء مدسوسة عليه ومكذوبة ( ما نسب لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
معناه ليس في الإمكان أبدع حكمة من هذا العالم يحكم بها عقلنا بخلاف ما استأثر الحق تعالى بعلمه وإدراكه وأبدعيته خاصة به تعالى ( ما نسب لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
لا يحل لأحد أن ينسب إلى أبي حامد القول بأنه تعالى عاجز عن إيجاد ما هو أبدع من هذا العالم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
إن المعتزلة يقولون إن ترك مراعاة الأصلح بخل يجب تنزيه الباري عنه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
نسب خلق الكفر والمعصية إلى الله تعالى كما هو مذهب أهل السنة والمعتزلة لا يقولون بذلك بل يزعمون أنهما من خلق العبد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
وقوله ليس في الإمكان أبدع مما كان أي ليس فيما تعلقت القدرة به وسبق به العلم والإرادة من الممكنات أبدع مما وجد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
قال قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان قلنا إمكان الإلهية لا إمكان القدرة الربانية وهذا هو اللائق بكلام حجة الإسلام
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
ومن المنتصرين العارف بالله أبو العباس أحمد بن أحمد بن عيسى البرنسي الشهير بزروق ( لحجة الإسلام في قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
أن عدم إمكان أبدع مما كان ليس فيه نسبة من الجهل ولا نسبة العجز إلى الملك الديان وكيف ذلك بحجة الإسلام الذي ملأت معلوماته الدنيا
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
ما نسب إليه في المسألة إن كان دليله الظلم المناقض للعدل فقد نفاه في مواضع من كتابه الإحياء ( لحجة الإسلام من قوله ليس في الإمكان أبدع مما كان )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الأول من الكتاب بيان حقيقة التوحيد الذي هو أصل المتوكل
أن الله خالق كل موجود سواه
درء تعارض العقل والنقل > الرد على الفلاسفة في مسألة امتناع حلول الحوادث بذاته تعالى من وجوه