عدد النتائج : 78
في البحث عن (نزول سورة النحل)
قال عثمان نعم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاني رسول ربي عليه السلام [ آنفا ] وأنت جالس
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب التفسير > سورة الإسراء
وعلامات وبالنجم هم يهتدون
كتاب الحاوي الكبير > كتاب الصلاة > باب استقبال القبلة وأن لا فرض إلا الخمس > فصل دلائل القبلة التي يتوصل بها المجتهد إلى جهة القبلة
سورة النحل (نزولها)
الدر المنثور في التفسير بالمأثور > تفسير سورة النحل > تفسير قوله تعالى أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > مسند أبي المنذر أبي بن كعب
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند الأنصار > مسند أبي المنذر أبي بن كعب
لما قتل حمزة ومثل به قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لئن ظفرت بهم لأمثلن بسبعين رجلا منهم فأنزل الله عز وجل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل نصبر
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب الرجل يقتل رجلا كيف يقتل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف على حمزة حين استشهد فنظر إلى أمر لم ينظر قط إلى أمر أوجع لقلبه منه فقال يرحمك الله إن كنت لوصولا للرحم فعولا للخيرات ولولا حزن من بعدك لسرني أن أدعك الجزء الثالث حتى تحشر من أفواج شتى وايم الله لأمثلن بسبعين منهم مكانك
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب الرجل يقتل رجلا كيف يقتل
لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وسبعون ومنهم ستة فيهم حمزة فمثلوا بهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة أنزل الله وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رجل لا قريش بعد اليوم فقال رسول
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب العفو > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من استعمال العفو وترك المجازاة على الشر بالشر
لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وستون رجلا ومن المهاجرين ستة منهم حمزة فمثلوا بهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما مثل هذا لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة أنزل الله عز وجل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رجل
الأحاديث المختارة > مسند أبي بن كعب الأنصاري رضي الله عنه > أبو العالية رفيع الرياحي عن أبي بن كعب رضي الله عنه
لما كان يوم أحد قتل من الأنصار أربعة وستون رجلا ومن المهاجرين ستة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لئن كان لنا يوم مثل هذا من المشركين لنربين عليهم الجزء الثالث فلما كان يوم الفتح قال رجل لا يعرف لا قريش بعد اليوم فنادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحاديث المختارة > مسند أبي بن كعب الأنصاري رضي الله عنه > أبو العالية رفيع الرياحي عن أبي بن كعب رضي الله عنه
لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وستون رجلا ومن المهاجرين ستة منهم حمزة فمثلوا به فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما مثل هذا لنربين عليهم فلما أن كان يوم فتح مكة فأنزل الله تعالى وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رج
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النحل > قوله تعالى وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم
فأنزل الله عز وجل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة ثلاث من الهجرة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف على حمزة بن عبد المطلب حين استشهد فنظر إلى منظر لم ينظر إلى منظر أوجع للقلب منه أو قال لقلبه منه ونظر إليه وقد مثل به فقال رحمة الله عليك إن كنت ما علمت لوصولا للرحم فعولا للخيرات والله لولا حزن من بعدك عليك لسرني أن أت
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو عثمان النهدي
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمار بن ياسر رضي الله عنه إلى بئر المشركين يستقي منها وحولها ثلاث صفوف يحرسونها فاستقى في قربه ثم أقبل حتى أتى الصف الأول فأخذوه فقال دعوني فإنما أستقي لأصحابكم فتركوه ثم عاد الثانية فأخذوه ففعلوا به مثل ذلك ثم تركوه فذ
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة النحل
فأنزل الله عز وجل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب ما جرى بعد انقضاء الحرب وذهاب المشركين في أمر القتلى والجرحى
فأنزل الله عز وجل على نبيه صلى الله عليه وسلم وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب ما جرى بعد انقضاء الحرب وذهاب المشركين في أمر القتلى والجرحى
في قوله ( تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا )
معرفة السنن والآثار > كتاب الأشربة > باب ما أسكر كثيره فقليله حرام
أصيب من الأنصار يوم أحد أربعة وستون وأصيب من المهاجرين ستة منهم حمزة فمثلوا بقتلاهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما من الدهر لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة نادى رجل منهم لا يعرف لا قريش بعد اليوم وأنزل الله على نبيه صلى الله عليه وسلم ( وإن عاقبتم فع
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "