عدد النتائج : 130
في البحث عن (نزول سورة الحجرات)
لا تقضوا في ذلك شيئا إلا بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تقطعوا دونه أمرا
تعظيم قدر الصلاة > أدلة الكتاب والسنة على أن الإيمان بالرسول عليه الصلاة والسلام إنما هو بتصديقه واتباع ما جاء به
فينا نزلت هذه الآية معاشر الأنصار قدم علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم والرجل له اسمان وثلاثة فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ربما دعا الرجل ببعض تلك الأسماء فيقال له يا رسول الله إنه يغضب من هذا الاسم قال فنزلت ( ولا تنابزوا بالألقاب )
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من التنابز بالألقاب
لما نزلت ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) إلى قوله ( وأنتم لا تشعرون ) قال قال ثابت بن قيس أنا والله الذي كنت أرفع صوتي عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أخشى أن أكون من أهل النار فقال النبي صلى الله عليه وسلم بل هو من أهل الجنة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن رفع الصوت على النبي صلى الله عليه وسلم
لما نزلت ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) قعد ثابت بن قيس بن شماس في بيته ففقده رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لسعد بن معاذ يا أبا عمر ما شأن ثابت ؟ أترى اشتكى ؟ فقال ما علمت له بمرض وإنه لجاري فدخل عليه سعد فذكر له قول النبي صلى
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن رفع الصوت على النبي صلى الله عليه وسلم
لما نزلت هذه الآية ( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ) إلى قوله ( أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ) قال وكان ثابت بن قيس بن شماس رفيع الصوت فلما أنزلت هذه الآية جلس في بيته وقال أنا الذي كنت أرفع صوتي فوق صوت النبي صلى الله عليه وسلم وأجهر له بالقول حبط ع
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن رفع الصوت على النبي صلى الله عليه وسلم
نزلت هذه الآية في بني سلمة ( ولا تنابزوا بالألقاب ) وقال قدم علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس منا رجل إلا وله اسمان فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يا فلان فيقال له مه يا رسول الله فإنه يغضب من هذا الاسم فنزلت ( ولا تنابزوا بالألقاب )
الآداب للبيهقي > باب الألقاب
قوله يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي إلى قوله عظيم قال ابن أبي مليكة قال ابن الزبير فكان عمر رضي الله عنه [بعد ذلك] إذا حدث عند النبي صلى الله عليه وسلم حدثه كأخي السرار لا يسمعه حتى يستفهمه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب توقير العالم والعلم
لما نزلت إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه والذي أنزل عليك الكتاب يا رسول الله لا أكلمك إلا كأخي السرار حتى ألقى الله عز وجل
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب توقير العالم والعلم