عدد النتائج : 2274
في البحث عن (تفسير سورة المؤمنون)
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم على من استعصى من قريش بالسنة
قوله ( الذين هم في صلاتهم خاشعون ) قال خائفون ساكنون
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب جماع أبواب الكلام المباح في الصلاة من الدعاء والذكر ومساءلة الله عز وجل > ذكر الخشوع في الصلاة
عن عائشة أنها قالت سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ( والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ) أهم الذين يسرقون ويزنون ويشربون الخمر؟ فقال لا يا بنت الصديق هم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون
معرفة السنن والآثار > أحاديث للشافعي لم يذكرها في الكتاب
( وهم فيها كالحون ) قال تشويه النار فتقلص شفته العليا حتى تبلغ وسط رأسه وتسترخي شفته السفلى حتى تضرب سرته
شرح السنة > كتاب الفتن > باب صفة النار وأهلها نعوذ بالله منها
(ربنا غلبت علينا شقوتنا ) قال القضاء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة قد أفلح المؤمنون
ما منكم من رجل إلا له منزلان منزل في الجنة ومنزل في النار فإن مات دخل النار ورث أهل الجنة منزله قال فذلك ( أولئك هم الوارثون )
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في فداء المؤمن
عن عائشة رضي الله عنها قالت قلت يا رسول الله قول الله عز وجل ( والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون ) أهو الذي يزني ويشرب الخمر ؟ وفي رواية ابن سابق أهو الرجل يزني ويسرق ويشرب الخمر وهو مع ذلك يخاف الله عز وجل قال لا وفي رواية وكيع لا يا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
كانوا ما يعلمون من أعمال البر وهم مشفقون أن لا ينجيهم ذلك من عذاب الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
يا أيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا وإن الله تعالى أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال ( يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم ) وقال ( يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم ) ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
قول الله عز وجل والذين يؤتون ما آتوا قال يعطون ما أعطوا وقلوبهم وجلة قال يعملون ما عملوا من أعمال البر وهم يخشون أن لا ينجيهم ذلك من عذاب ربهم عز وجل
الزهد لابن المبارك > باب التحضيض على طاعة الله عز وجل
قول الله عز وجل الذين هم في صلاتهم خاشعون قال السكون
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
قول الله عز وجل والذين هم عن اللغو معرضون قال أتاهم والله من أمر الله ما وقذهم عن الباطل
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
والذين هم عن اللغو معرضون قال أتاهم والله من أمر الله ما وقذهم عن الباطل
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
سئل عن قول الله عز وجل الذين هم في صلاتهم خاشعون قال الخشوع في القلب وأن تلين كنفك للمرء المسلم وأن لا تلتفت في صلاتك
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
يؤخذ بيد العبد والأمة يوم القيامة فينصبان على رؤوس الأولين والآخرين ثم ينادي مناد هذا فلان ابن فلان فمن كان له قبله حق فليأت إلى حقه فتفرح المرأة أن يدور لها على زوجها الحق أو على ابنها أو على أختها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الله تعالى بنى جدار الجنة لبنة من ذهب ولبنة من فضة وغرس شجرها ثم قال لها تكلمي فقالت قد أفلح المؤمنون
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الله تعالى خلق آدم بيده وكتب التوراة بيده وغرس الجنة بيده ثم قال لها تكلمي فقالت قد أفلح المؤمنون
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قوله يؤتون ما آتوا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في خوف الله واجتناب معاصيه
قوله تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله وهم فيها كالحون قال تشويه النار فتتقلص شفته العليا حتى تبلغ وسط رأسه وتسترخي شفته السفلى حتى تضرب سرته
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
وهم فيها كالحون قال تشويه النار فتقلص شفته العليا حتى تبلغ وسط رأسه وتسترخي شفته السفلى حتى تضرب سرته
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
عامر بن عبد قيس دعا بزيت فصبه على يده كذا وصف جعفر مسح إحداهما على الأخرى ثم قال تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عامر بن عبد قيس رضي الله عنه
يقول والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
خلق الله تبارك وتعالى بيده أربعة خلق آدم بيده واللوح والقلم بيده وغرس جنة عدن بيده ثم قال قد أفلح المؤمنون وقال الرابعة أغفلها
الزهد لهناد بن السري > باب صفة أهل الجنة
وهم فيها كالحون قال كلوح الرأس المشيط بالنار وقد بدت أسنانهم وتقلصت شفاههم
الزهد لهناد بن السري > باب خلق أهل النار وألوانهم
سألت مجاهدا عن قوله عز وجل ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون قال هو ما بين الموت إلى البعث
الزهد لهناد بن السري > باب البرزخ
أما بعد أوصيكم بتقوى الله وأن تثنوا عليه بما هو له أهل وتخلطوا الرغبة بالرهبة وتجمعوا الإلحاح بالمسألة فإن الله أثنى على زكريا وأهل بيته فقال إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين ثم اعلموا عباد الله إن الله قد ارتهن بحقه أنف
الزهد لهناد بن السري > باب خطبة أبي بكر رضي الله عنه