عدد النتائج : 701
في البحث عن (تفسير سورة المطففين)
إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل منها قلبه فإن زاد زادت حتى تعلو قلبه فذلك الران الذي قال الله تعالى ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )
كتاب الشريعة > باب ذكر ما دل على زيادة الإيمان ونقصانه
إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه منها وإن زاد زادت حتى تعلو قلبه فذلكم الران الذي ذكر الله عز وجل في كتابه ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )
شرح السنة > كتاب الدعوات > باب التوبة
السجين خلاف العليين كما أن الفجار خلاف الأبرار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار
إن المؤمن إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل منها قلبه وإن زاد زادت حتى يغلق بها قلبه فذلك الران الذي ذكر الله في كتابه ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
قول الله عز وجل ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ) قال الذنب بعد الذنب حتى يسود القلب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
نبتت الخطايا على القلب حتى غمرته
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
الرين هو الطبع
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
في قوله ( كلا بل ران على قلوبهم ) يقول كثرت المعاصي منهم والذنوب فأحاطت بقلوبهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في الطبع على القلب أو الرين
تركك المكافأة تطفيف قال الله عز وجل ( ويل للمطففين )
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
القلب بمنزلة الكف فإذا أذنب الرجل الذنب انقبض حتى قبض أصابعه كلها إصبعا إصبعا ثم يطبع عليه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله الجزء الأول كلا إن كتاب الفجار لفي سجين قال سجين صخرة تحت الأرض السابعة تقلب فيجعل تحتها كتاب الكافر
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله عز وجل إن كتاب الأبرار لفي عليين وما أدراك ما عليون قال إن روح المؤمن إذا قبضت عرج بها إلى السماء فيفتح لها أبواب السماء وتلقاه الملائكة بالبشرى حتى ينتهى بها إلى العرش وتعرج الملائكة فيخرج لها من تحت العرش رق فيختم ويرقم ويوضع تحت العرش بمعرفة ا
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
يوم يقوم الناس لرب العالمين حتى يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ختامه مسك قال يجد في آخر طعمه ريح المسك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الرحيق الخمر مختوم ممزوج ختامه مسك قال طعمه وريحه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قوله ومزاجه من تسنيم قال تسنيم عين في الجنة يشربها المقربون صرفا وتمزج لأصحاب اليمين
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قوله ومزاجه من تسنيم عينا يشرب بها المقربون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
قال أبو الدرداء ختامه مسك قال شراب أبيض مثل الفضة يختمون بها آخر أشربتهم لو أن رجلا من أهل الدنيا أدخل فيه يده ثم أخرجها لم يبق ذو روح إلا وجد ريح طيبها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
عن ابن مسعود قال ختامه مسك قال خلطه وليس بخاتم يختم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
ومزاجه من تسنيم قال هو أشرف شراب أهل الجنة للمقربين صرفا وللناس مزاج
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
قرأ ويل للمطففين حتى بلغ يوم يقوم الناس لرب العالمين الجزء الأول فبكى حتى خر وامتنع عن قراءة ما بعده
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
قوله عز وجل يوم يقوم الناس لرب العالمين قال يقوم أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
قال له رجل إن أهل المدينة ليوفون الكيل يا أبا عبد الرحمن قال وما يمنعهم أن يوفوا الكيل وقد قال الله تبارك وتعالى ويل للمطففين ؟ حتى بلغ يوم يقوم الناس لرب العالمين قال إن العرق ليبلغ إلى أنصاف آذانهم من هول يوم القيامة وعظمه
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
بينما أنا أسير مع ابن عمر فقلت إن من أحسن الناس هيئة وأوفاه كيلا أهل مكة والمدينة فقال حق لهم أما سمعت الله تبارك وتعالى يقول ويل للمطففين حتى انتهى من قوله يوم يقوم الناس لرب العالمين قال قلت إن ذلك ليوم عظيم قال ما عند الله تبارك وتعالى أعظم منه
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
سمع ابن عمر قرأ هذه الآية ويل للمطففين حتى بلغ يوم يقوم الناس لرب العالمين قال فبكى ابن عمر حتى خر وامتنع من قراءة ما بعده
الزهد لهناد بن السري > باب يوم القيامة ، وعظمه ، وما أعد فيه
كان يقول في هذه الآية ( إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ) قال المباهون والمختال والذي يقطع بيمينه أموال الناس
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
( كلا إن كتاب الفجار لفي سجين ) قال سجين صخرة تحت الأرض السابعة في جهنم تقلب
كتاب العظمة > صفة الأرضين وما فيهن من خلق الله عز وجل الذي أتقن كل شيء
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة سوداء فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها حتى يعلو قلبه الران الذي ذكر الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
إن المؤمن إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل منها قلبه فإن زاد زادت حتى يعلو قلبه فذلك الران الذي قال الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول