عدد النتائج : 150
في البحث عن (تقوى أبي بكر)
أن فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا الما
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب حكم الفيء
ثم خبطتنا فتنة أو أصابتنا فتنة يعفو الله عمن يشاء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب بيان بدء الفتنة
وكان أبو بكر إذا بكى لا يملك دمعه حين يقرأ القرآن
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
كان لأبي بكر رضي الله عنه غلام يخرج له الخراج فكان أبو بكر يأكل من خراجه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
من أصبح منكم اليوم صائما ؟ الجزء الحادي عشر قال أبو بكر أنا قال فمن أطعم اليوم منكم مسكينا ؟ قال أبو بكر أنا قال فمن عاد منكم اليوم مريضا ؟ قال أبو بكر أنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما اجتمعت لرجل هذه الخصال إلا دخل الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والستون من شعب الإيمان " وهو باب في عيادة المريض "
رأيت أبا بكر رضي الله عنه آخذا بلسانه يقول هذا أوردني الموارد
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي بكر الصديق عليه السلام
لم أعلم أحدا استقاء من طعام أكله غير أبي بكر فإنه أتي بطعام فأكله
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي بكر الصديق عليه السلام
إني موصيك بوصية إن حفظتها فإن لله حقا في الليل لا يقبله في النهار وإن لله حقا في النهار لا يقبله في الليل وإنه لا يقبل نافلة حتى تؤدى الفريضة وإنما ثقلت موازين من ثقلت يوم القيامة باتباعهم الحق في الدنيا وثقله عليهم وحق لميزان لا يوضع فيه يوم القيامة إلا
الزهد لهناد بن السري > باب خطبة أبي بكر رضي الله عنه
والله لقد كنت حريصا على أن أوفر فيء المسلمين على أني قد أصبت من اللحم واللبن فانظري إذا أنتم رجعتم مني فانظري ما كان عندنا فابلغيه عمر
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
إني لا أعلم عند آل أبي بكر شيئا من المال إلا هذه اللقحة وهذا الغلام السيقل كان يعمل سيوف المسلمين ويخدمنا فإذا مت فادفعيه إلى عمر
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
انظروا ما زاد في مالي منذ دخلت في هذه الإمارة فردوه إلى الخليفة من بعدي
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
ما زال بي بني ابن الخطاب لا أدري أفيه وأصحابه أم لا حتى استنفقت من مال الله وما كنت أريد أن أستنفق من مال الله شيئا فإن أرضي التي بكذا وكذا فيها
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
إنا منذ ولينا المسلمين لم نأكل لهم دينارا ولا درهما ولكنا أكلنا من جريش طعامهم ولبسنا من خشن ثيابهم على ظهورنا فليس عندنا من فيء المسلمين قليل ولا كثير إلا هذا العبد الحبشي وهذا البعير الناضح وحدد أو جدد وهذه القطيفة فإذا مت فابعثي بهن إلى عمر وأبرئي منهن
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
لئن كان أبو بكر وعمر يحل لهما هذا المال الذي أصبناه بعدهما فتركاه فقد غبنا ونقص رأيهما وما كانا مغبونين ولا ناقصي رأي ولئن كان يحرم عليهما فتركاه لقد هلكنا وما كان الوهن إلا من قبلنا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أصبح اليوم منكم صائما ؟ قال أبو بكر أنا قال من عاد منكم اليوم مريضا ؟ الجزء الأول قال أبو بكر أنا قال من شهد منكم اليوم جنازة ؟ قال أبو بكر أنا قال من أطعم اليوم مسكينا ؟ قال أبو بكر أنا قال مروان بلغني
الأدب المفرد > عيادة المرضى
جاءت فاطمة إلى أبي بكر رضي الله عنهما فقالت من يرثك ؟ فقال أهلي وولدي فقالت ما لي لا أرث أبي ؟ فقال أبو بكر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول يقول لا نورث ولكني أعول من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوله وأنفق على من كان رسول الله صلى الله
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في ميراث رسول الله صلى الله عليه وسلم
أن أبا بكر لم يقل شعرا في الإسلام قط حتى مات وأنه قد كان حرم الخمر هو وعثمان في الجاهلية
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر من فضائل أبي بكر رضي الله عنه
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح ثم أقبل على أصحابه بوجهه فقال هل فيكم أحد أصبح اليوم صائما ؟ فقال عمر بن الخطاب يا رسول الله لم أحدث نفسي بالصوم فأصبحت مفطرا فقال أبو بكر لكني حدثت نفسي بالصوم البارحة فأصبحت صائما فقال رسول الله صلى الله عليه
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر من فضائل أبي بكر رضي الله عنه
وددت أني كنت خضرا من هذه الخضراء تأتي علي بهيمة فتأكلني وأني لم أخلق فنزلت هذه الآية ( ولمن خاف مقام ربه جنتان )
كتاب العظمة > ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
في أصحابي لرجالا الإيمان أثبت في قلوبهم من الجبال الرواسي
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ذكر تصديق أبي بكر رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم وأن أبا بكر أول من أسلم
عن زيد بن أسلم عن أبيه قال سمعت عمر يقول أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتصدق ووافق ذلك مالا عندي فقلت اليوم أسبق أبا بكر إن سبقته يوما فجئت بنصف مالي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أبقيت لأهلك فقلت مثله قال وأتى أبو بكر بكل مال عنده فقال يا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ما ذكر من مواساة أبي بكر للنبي
مثل أبي بكر في الكتاب الأول مثل القطر أينما وقع نفع
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ذكر ما كان من تفضل الله عز وجل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم بخلافة أبي بكر وقيامه في الردة
مكتوب في الكتاب الأول أبو بكر مثل القطر حيثما وقع نفع
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ذكر ما كان من تفضل الله عز وجل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم بخلافة أبي بكر وقيامه في الردة
مثل أبي بكر مثل القطر أينما وقع نفع
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ذكر ما كان من تفضل الله عز وجل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم بخلافة أبي بكر وقيامه في الردة
أن أبا بكر لما أتاه فتح اليمامة خر لله ساجدا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ذكر ما كان من تفضل الله عز وجل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم بخلافة أبي بكر وقيامه في الردة
توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو نزل بالجبال الراسيات ما نزل بأبي لهاضها الجزء الثامن اشرأب النفاق بالمدينة فارتدت العرب فوالله ما اختلفوا في نقطة إلا طار أبي بخظها وغنائها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ذكر ما كان من تفضل الله عز وجل على أمة محمد صلى الله عليه وسلم بخلافة أبي بكر وقيامه في الردة