عدد النتائج : 161
في البحث عن (تقشف عمر)
أن عمر استسقى فأتي بإناء من عسل فوضعه على كفه فجعل يقول أشربها فتذهب حلاوتها وتبقى نقمتها قالها ثلاثا ثم رفعه إلى رجل من القوم فشربه
الزهد لابن المبارك > باب في طلب الحلال
أن عمر بن الخطاب أتي بكنوز كسرى فقال عبد الله بن أرقم أتجعلها في بيت المال حتى تقسمها ؟ فقال عمر لا والله لا أوويه إلى سقف حتى أمضيها
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
دخل عمر على عاصم بن عمر وهو يأكل لحما فقال ما هذا ؟ قال قرمنا إليه قال وكلما قرمت إلى شيء أكلته كفى بالمرء سرفا أن يأكل كل ما اشتهى
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
تعلمن أن الطمع فقر حاضر وأن اليأس غنى حاضر ومن أيس عن شيء استغنى عنه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أن عمر بن الخطاب كان يشحذ نفسه يعني كان يتشدد في الحر وهو صائم ويقول لها أبشري بالري
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
كنا نشهد طعام عمر رضي الله عنه فيوما لحما غريضا ويوما قديدا ويوما زيتا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
لما قدم عمر الشام بعث إلي بقميصه لأرقعه له وأغسله
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أقبلت فإذا الناس بين أيديهم القصاع فدعاني عمر فأتيته فدعا بخبز غليظ وزيت
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
كان عمر بن الخطاب رحمه الله لا يكاد يعيب طعاما فقال غلامه يرفا أو أسلم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فرأيت على عمر رضي الله عنه إزارا مرقوعا فعددتها فإذا فيها اثنا عشر رقعة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبطأ على الناس يوم الجمعة ثم خرج فاعتذر إليهم في احتباسه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
خطب الناس عمر بن الخطاب رحمه الله وهو خليفة وعليه إزار فيه ثنتا عشرة رقعة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
لو لبست ثوبا هو ألين من ثوبك وأكلت طعاما هو أطيب من طعامك فقد وسع الله عز وجل من الرزق وأكثر من الخير
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
قدم عليه ناس من أهل العراق فيهم جرير بن عبد الله فأتاهم بجفنة قد صنعت بخبز وزيت فقال لهم عمر خذوا (فأخذوا) أخذا ضعيفا فقال لهم عمر قد أرى ما تقرمون فأيش تريدون (أ) حلوا أو حامضا أو حارا أو باردا ثم قذفا في البطون
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد في الطعام
أنه [إذا] دعي إلى طعام فكانوا إذا جاؤوا بلون خلطه إلى صاحبه
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد في الطعام
قالت حفصة لأبيها إن الله قد أوسع الرزق فلو أكلت طعاما أطيب من طعامك الجزء الثاني ولبست لباسا ألين من لباسك ؟ فقال أنا أخاصمك (إلى نفسك) ألم يكن من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا وكذا ؟ يقول مرارا قال فبكت قد أخبرتك والله لأشاركنهما في عيشهما الشديد
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد في الطعام
قالوا لعمر رضي الله عنه لو اتخذت طعاما هو أطيب من طعامك هذا فقد وسع الله على المسلمين فقال (أتعلموني بالعيش) والله لو شئت لاتخذت كراكر وأسنمة وصلاء وصنابا وثربا ولكن أقواما تعجلوا طيباتهم في حياتهم الدنيا
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد في الطعام
إنه لا أجده يحل لي أكل مالكم إلا عما كنت آكلا من صلب مالي الخبز والزيت والخبز والسمن قال فكان ربما أتي بالقصعة قد جعلت بزيت وما يليه بسمن فيعتذر فيقول إني رجل عربي ولست أستمرئ هذا الزيت
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد في الطعام
أتسمع يا عتبة إنا ننحر كل يوم جزورا فأما ودكها وأطيابها فلمن حضرنا من آفاق المسلمين وأما عنقها فلآل عمر يأكل هذا اللحم الغليظ ويشرب هذا النبيذ الشديد يقطعه في بطوننا أن يؤذينا
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد في الطعام
لما قدم عتبة بن فرقد أذربيجان أتي بخبيص فلما أكله وجد شيئا حلوا طيبا فقال والله لو صنعت لأمير المؤمنين من هذا فأمر فجعل له سفطين عظيمين ثم حملهما على بعير مع رجلين فسرح بهما إلى عمر فلما قدما عليه فتحهما فقال أي شيء هذا ؟ قالوا خبيص فذاقه فإذا هو شيء حلو
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد في الطعام