عدد النتائج : 130
في البحث عن (خروج عيسى بالشام وقتله الدجال)
نزول عيسى وقتله الدجال
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما
الأنبياء إخوة لعلات أمهاتهم شتى ودينهم واحد
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
يقتل ابن مريم الدجال بباب لد أو إلى جانب لد
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > مجمع بن جارية
قام يوما خطيبا فذكر في خطبته حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال سمرة بينا أنا وغلام من الأنصار نرمي غرضا لنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا طلعت الشمس فكانت في عين الناظر قيد رمح أو رمحين اسودت فقال أحدنا لصاحبه انطلق بنا إلى مسجد رس
صحيح ابن حبان > كتاب الصلاة > باب صلاة الكسوف > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن الكسوف يكون لموت العظماء من أهل الأرض
يقتل ابن مريم الدجال بباب لد
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر الإخبار عن قاتل المسيح ووصف الموضع الذي يقتله فيه
لا تقوم الساعة حتى تنزل الروم بالأعماق أو بدابق فيخرج إليهم جيش من أهل المدينة هم خيار أهل الأرض يومئذ فإذا تصافوا قالت الروم خلوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم فيقول المسلمون لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فيقاتلونهم فينهزم ثلث لا يتوب الله عليه
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر ذوبان الدجال عند رؤيته عيسى ابن مريم قبل قتله إياه
الأنبياء إخوة لعلات وأمهاتهم شتى وأنا أولى الناس بعيسى ابن مريم وإنه نازل فاعرفوه فإنه رجل ينزع إلى الحمرة والبياض كأن رأسه الجزء الخامس عشر يقطر وإن لم يصبه بلة وإنه يدق الصليب ويقتل الخنزير ويفيض المال ويضع الجزية وإن الله يهلك في زمانه الملل كلها غير ا
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر الإخبار عن وصف الأمن الذي يكون في الناس بعد قتل ابن مريم الدجال
في قوله وإنه لعلم للساعة قال نزول عيسى ابن مريم من قبل يوم القيامة
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر البيان بأن نزول عيسى ابن مريم من أعلام الساعة
الأنبياء كلهم إخوة لعلات أمهاتهم شتى ودينهم واحد وأنا أولى الناس بعيسى ابن مريم إنه ليس بيني وبينه نبي وإنه نازل إذا رأيتموه فاعرفوه رجل مربوع إلى الحمرة والبياض بين ممصرين كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل فيقاتل الناس على الإسلام فيدق الصليب ويقتل الخنزير و
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر البيان بأن عيسى ابن مريم إذا نزل يقاتل الناس على الإسلام
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أبكي فقال ما يبكيك ؟ قالت يا رسول الله ذكرت الدجال قال فلا تبكين فإن يخرج وأنا حي أكفيكموه وإن مت فإن ربكم ليس بأعور وإنه يخرج معه اليهود فيسير حتى ينزل بناحية المدينة وهي يومئذ لها سبعة أبواب على كل باب ملكان فيخ
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر الإخبار عن قدر مكث عيسى ابن مريم في الناس بعد قتله الدجال
سمعت رجلا قال لعبد الله بن عمرو إنك تقول إن الساعة تقوم إلى كذا وكذا فقال لقد هممت أن لا أحدثكم بشيء إنما قلت إنكم ترون بعد قليل أمرا عظيما فقال عبد الله بن عمرو قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج الدجال في أمتي فيمكث فيهم أربعين لا أدري أربعين يوما أو
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر الإخبار عن قدر من يبعث للنار من الكفار يوم القيامة
ما شأنكم ؟ قلنا يا رسول الله ذكرت الدجال غداة فخفضت فيه ورفعت حتى ظنناه في طائفة النخل
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الفتن وأشراط الساعة > باب في صفة الدجال وما يجيء معه من الفتن
أن عيسى عليه السلام ينزل ويقتل الدجال
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الفتن وأشراط الساعة > باب في هوان الدجال على الله تعالى وأنه لا يدخل مكة والمدينة ومن يتبعه من اليهود
خروج عيسى عليه السلام
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة محمد > القول في جميعها
يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب صفة النار > باب منه
يخرج الدجال فيبعث الله عز وجل عيسى ابن مريم عليه السلام كأنه عروة بن مسعود الثقفي فيطلبه فيهلكه ثم يلبث الناس بعده تسع سنين ليس بين اثنين عداوة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > المزمل
إذا نزل عيسى ابن مريم إماما عدلا وحكما مقسطا فبمذهب من يحكم
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في تفصيل القول في رد التقليد > الرد على القائلين بالتقليد
قتل عيسى عليه الصلاة والسلام للدجال
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في إخباره بالفتن والملاحم الواقعة بعده > الباب التاسع والثلاثون في إخباره صلى الله عليه وسلم بخروج يأجوج ومأجوج
فيهلك الله تعالى في زمانه مسيح الضلالة الدجال الكذاب
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر عيسى ابن مريم عليه السلام > سبب رفع عيسى عليه السلام إلى السماء
إن المسيح الدجال يلبث في الأرض إذا خرج ما شاء الله ثم يجيء عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم من المشرق مصدقا بمحمد صلى الله عليه وسلم وعلى ملته ثم يقتل المسيح الدجال ثم إنما هو بعد قيام الساعة وسوف ترون قبل أن تقوم الساعة أشياء عظاما تقولون هل كنا حدثنا به
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند سمرة بن جندب رضي الله عنه
سيدرك ناس من أمتي عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > أبو قلابة عن أنس > أيوب عن أبي قلابة عن أنس
الأنبياء إخوة لعلات أمهاتهم شتى ودينهم واحد وأنا أولى الناس بعيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم لم يكن بيني وبينه نبي وإنه يأتي فإذا رأيتموه فاعرفوه رجل مربوع بين الحمرة والبياض كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل بين ممصرتين فيدق الصليب ويقتل الخنزير ويفيض المال
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عبد الرحمن بن آدم
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لقريش يا معشر قريش لا خير مع أحد يعبد من دون الله عز وجل قالت ألست تزعم أن عيسى صلى الله عليه وسلم كان نبيا وكان عبدا صالحا ؟ فإن كنت صادقا فإنه كآلهتهم فأنزل الله عز وجل ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون يعني يضجون
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله عز وجل إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم
لا رضاع بعد حولين
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما اختلف أهل العلم فيه من أكثر مدة الحمل بما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك
وإنه لعلم للساعة قال نزول عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة الزخرف