عدد النتائج : 309
في البحث عن (قلة الحلف في البيع)
كنا نسمى السماسرة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتانا ونحن بالبقيع ومعنا العصي فسمانا باسم هو أحسن منه فقال يا معشر التجار فاجتمعنا إليه فقال إن هذا البيع يحضره الحلف والكذب فشوبوه بالصدقة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب في التجارة وحث التجار على الصدقة
كنا نبيع الرقيق وكنا نسمى السماسرة فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمانا التجار ثم قال يا معشر التجار إن هذا البيع تحضره الأيمان واللغو فشوبوه بصدقة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب في التجارة وحث التجار على الصدقة
النهي عن اليمين في البيع
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب النهي عن اليمين في البيع، والأمر بالإحسان للخادم في البيع، وصحة المعاطاة، والحث على الصدقة، وما جاء في التجار
بيعوا ولا تحلفوا فإن اليمين تنفق السلعة وتمحق البركة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب النهي عن اليمين في البيع، والأمر بالإحسان للخادم في البيع، وصحة المعاطاة، والحث على الصدقة، وما جاء في التجار
بيعوا ولا تحلفوا فإن اليمين تنفق السلعة وتمحق البركة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب النهي عن اليمين في البيع، والأمر بالإحسان للخادم في البيع، وصحة المعاطاة، والحث على الصدقة، وما جاء في التجار
إن التجار هم الفجار قالوا يا رسول الله أوليس قد أحل الله البيع؟ قال بلى ولكنهم يحلفون فيكذبون ويأثمون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب النهي عن اليمين في البيع، والأمر بالإحسان للخادم في البيع، وصحة المعاطاة، والحث على الصدقة، وما جاء في التجار
إن التجار هم الفجار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب النهي عن اليمين في البيع، والأمر بالإحسان للخادم في البيع، وصحة المعاطاة، والحث على الصدقة، وما جاء في التجار
التجار هم الفجار قال رجل يا رسول الله ألم يحل الله البيع؟ قال بلى ولكنهم يحلفون فيأثمون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب النهي عن اليمين في البيع، والأمر بالإحسان للخادم في البيع، وصحة المعاطاة، والحث على الصدقة، وما جاء في التجار
التاجر فاجر إلا من أخذ الحق وأعطاه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البيوع > باب النهي عن اليمين في البيع، والأمر بالإحسان للخادم في البيع، وصحة المعاطاة، والحث على الصدقة، وما جاء في التجار
كان الحديث يبلغني عن أبي ذر رضي الله عنه فكنت أشتهي لقاءه فلقيته فقلت يا أبا ذر إنه كان يبلغني عنك الحديث فكنت أشتهي لقاءك قال لله أبوك فقد لقيت فهات فقلت بلغني أنك تحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله تبارك وتعالى يحب ثلاثة ويبغض ثلاثة قال ما إخا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب ما جاء فيمن لقي العدو فصبر على قتالهم
عن عبد الرحمن بن شبل قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن التجار هم الفجار فقال رجل يا رسول الله ألم يحل الله البيع ؟ قال بلى ولكنهم يحلفون فيأثمون
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
إنهم يقولون ويكذبون ويحلفون ويأثمون (التجار )
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
إن التجار هم الفجار قالوا يا رسول الله أليس الله قد أحل البيع ؟ قال بلى ولكنهم يحلفون فيأثمون ويحدثون فيكذبون
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
الحلف منفقة للسلعة ممحقة للربح
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولهم عذاب أليم قلت يا رسول الله من هؤلاء خابوا وخسروا ؟ فأعادها ثلاث مرات قال المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب أو الفاجر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أربعة يبغضهم الله البياع الحلاف والفقير المختال والشيخ الزاني والإمام الجائر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
ولا تكثر الحلف فإنه لا يزيد في رزقك إن حلفت
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه
ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم قلت من هم يا رسول الله فقد خابوا وخسروا فأعادها ثلاثا قلت من هم ؟ خابوا وخسروا فقال المسبل يعني إزاره والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب أو الفاجر
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيما ورد من التشديد على من جر ثوبه خيلاء
أربعة يبغضهم الله البياع الحلاف والفقير المختال والشيخ الزاني والإمام الجائر
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في فضل الإمام العادل وما جاء في جور الولاة
كان الجزء الثاني عشر يبلغني عن أبي ذر حديث وكنت أشتهي لقاءه فلقيته فقلت له يا أبا ذر كان يبلغني عنك حديث وكنت أشتهي لقاءك قال لله أبوك فلقد لقيتني قال قلت حديث بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثك قال إن الله يحب ثلاثة ويبغض ثلاثة قال فلا أخالني أكذ
الجامع لشعب الإيمان > السابع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الجار "
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر برجلين يتبايعان شاة ويتحالفان يقول أحدهما والله لا أنقصك من كذا وكذا ويقول الآخر والله لا أزيدك على كذا وكذا فمر بالشاة وقد اشتراها أحدهما فقال أوجب أحدهما بالإثم والكفارة
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
اليمين الكاذبة منفقة للسلعة ممحقة للكسب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
البيعان بالخيار حتى يتفرقا أو ما لم يتفرقا فإن صدقا وبينا بورك في بيعهما وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
إن التجار هم الفجار قيل يا رسول الله أليس قد أحل الله البيع ؟ قال بلى ولكنهم يحلفون فيأثمون ويحدثون فيكذبون
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
ثلاثة نفر لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم المنان الذي لا يعطي شيئا إلا منة والمنفق سلعته بالحلف الفاجر والمسبل إزاره
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم رجل على فضل ماء بالفلاة يمنعه ابن السبيل ورجل بايع رجلا على سلعة بعد العصر فحلف بالله أخذها بكذا وكذا ورجل بايع الجزء الثالث إماما لا يبايعه إلا للدنيا فإن أعطاه منها وفى له وإن لم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
ثلاثة يحبهم الله وثلاثة يشنؤهم الله قال قلته وسمعته قلت فمن الثلاثة الذين يحبهم الله ؟ قال رجل كان في فئة فنصب نحره حتى يقتل أو يفتح الله عليه أو على أصحابه ورجل كان له جار سوء يؤذيه فصبر على أذاه حتى يفرق بينهما موت أو ظعن ورجل كان مع قوم في سفر أو سرية
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
كان علي بن أبي طالب يأتي السوق كل غداة وفيها أناس من الفرس فيقول السلام عليكم يا معشر التجار إياكم والحلف فإن الحلف ينفق السلعة ويمحق البركة وإن التاجر فاجر إلا من أخذ الحق وأعطاه ثم ينصرف ويقول السلام عليكم قال فكان إذا رأوه قالوا (آمذ بذرك اشئكم ) تفسير
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله