إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة

ابن حجر العسقلاني - أحمد بن علي بن حجر العسقلاني

صفحة جزء
7155 - حديث : أنه تصدق بحائط له ، فأتى أبواه رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فقالا : يا رسول الله ، إنها كانت قيم وجوهنا ، ولم تكن له مال غيره . . . الحديث .

قط في الأحباس : ثنا علي بن عبد الله بن مبشر ، ويزداد بن عبد الرحمن الكاتب ، قالا : ثنا أبو موسى محمد بن المثنى ، ثنا عبد الوهاب ، ثنا عبيد الله بن عمر ، عن بشر بن محمد ، عنه ، به . وقال : هذا مرسل ، وبشر بن محمد لم يدرك جده . وعن نهشل بن دارم التميمي ، ويعقوب بن إبراهيم البزاز ، قالا : ثنا عمر بن شبة . وعن علي بن عبد الله بن مبشر ، ويعقوب بن محمد بن عبد الوهاب ، قالا : ثنا حفص بن عمرو ، قالا : ثنا يحيى بن سعيد ، عن عبيد الله ، حدثني بشر بن محمد بن [ ص: 653 ] عبد الله الأنصاري : أن جده عبد الله تصدق بماله . . . فذكره . وعن محمد بن عثمان بن ثابت ، عن عبيد بن شريك ، عن ابن أبي مريم ، عن يحيى بن أيوب ، عن عبيد الله بن عمر ، نحوه . وعن أبي بكر النيسابوري ، ثنا يونس بن عبد الأعلى ، ثنا سفيان بن عيينة ، عن محمد ، وعبد الله ، ابني أبي بكر ، وعمرو بن دينار ، عن أبي بكر بن حزم : أن عبد الله بن زيد بن عبد ربه جاء إلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، إن حائطي هذا صدقة . الحديث . وعن محمد بن حمدويه المروزي ، ثنا محمود بن آدم ، ثنا سفيان ، عن عمرو ، به . وعن أبي سهل بن زياد ، ثنا معاذ بن المثنى ، ثنا أبو مسلم المستملي ، ثنا سفيان ، عن عبد الله بن أبي بكر ، وعمرو ، ويحيى ، وحميد ، سمعوا أبا بكر ، يخبر عن عمرو بن سليم : أن عبد الله بن زيد الذي أري النداء جعل حائطا له صدقة . . . الحديث . وعن أبي سهل ، ثنا محمد بن غالب ، ثنا إبراهيم بن بشار ، ثنا ابن عيينة ، به . وقال : كلها مراسيل .

كم في المناقب : ثنا علي بن حمشاذ ، ثنا بشر بن موسى ، ثنا الحميدي ، عن سفيان ، عن عمرو ، وعبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، عن أبي بكر ، به . وفي الفرائض : عن علي بن حمشاذ ، به . وعن الأصم ، عن ابن [ ص: 654 ] عبد الحكم ، عن ابن وهب ، عن عمرو بن الحارث ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن أبي بكر ، به . وقال : صحيح إن كان أبو بكر سمع من عبد الله بن زيد . وعن محمد بن يعقوب الشيباني ، ثنا يحيى بن محمد بن يحيى ، ثنا مسدد ، ثنا عبد الوهاب ، به . وقال : إسناده صحيح ، إلا أني لا أظن بشير بن محمد سمع جده .

التالي السابق


الخدمات العلمية