عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
تفسير القرآن العزيز لابن أبي زمنين
تفسير سورة الرعد
تفسير الآيات من 35 إلى 37
فهرس الكتاب
تفسير القرآن العزيز لابن أبي زمنين
ابن أبي زمنين - أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي زمنين
صفحة
358
جزء
مثل الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار أكلها دائم وظلها تلك عقبى الذين اتقوا وعقبى الكافرين النار
والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما أنزل إليك ومن الأحزاب من ينكر بعضه قل إنما أمرت أن أعبد الله ولا أشرك به إليه أدعو وإليه مآب
وكذلك أنزلناه حكما عربيا ولئن اتبعت أهواءهم بعدما جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا واق
[
ص:
358 ]
مثل الجنة
أي : صفتها
التي وعد المتقون
أكلها
ثمرها
دائم
أي : لا ينفد
وظلها
.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12501
محمد
:
مثل الجنة
مرفوع بالابتداء .
تلك عقبى الذين اتقوا
يعني : الجنة
وعقبى الكافرين النار
.
والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما أنزل إليك
تفسير
nindex.php?page=showalam&ids=16815
قتادة
: هم أصحاب النبي عليه السلام
ومن الأحزاب من ينكر بعضه
الأحزاب ها هنا : اليهود والنصارى ؛ ينكرون بعض القرآن ، ويقرون ببعضه بما وافقهم .
وكذلك أنزلناه حكما عربيا
يعني : القرآن .
ولئن اتبعت أهواءهم
يعني : المشركين حتى لا تبلغ عن الله الرسالة .
ما لك من الله من ولي ولا واق
يغنيك من عذابه ؛ إن فعلت ، ولست بفاعل .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية
ترجمة العلم