يا سيد الناس وديان العرب أشكو إليك ذربة من الذرب كالذئبة العسلاء في كل السرب
خرجت أبغيها الطعام في رجب فخلفتني بنزاع وحرب
أخلفت العهد ولطت بالذنب وهن شر غالب لمن غلب
لعمرك ما حبي معاذة بالذي يغيره الواشي ولا قدم العهد
ولا سوء ما جاءت به إذ أزالها غواة رجال إذ ينادونها بعدي