صفحة جزء
وقوله: وإنه لفي زبر الأولين وإن هذا القرآن لفي بعض زبر الأولين وكتبهم.

فقال: (في زبر) وإنما هو في بعضها، وذلك واسع لأنك تقول: ذهب الناس وإنما ذهب بعضهم.

التالي السابق


الخدمات العلمية