باب: خفت.
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16577عفان، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17287وهيب، عن
برد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16294عبادة بن نسي، عن
غضيف، عن
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة، قالت:
nindex.php?page=hadith&LINKID=672118 "ربما خفت رسول الله صلى الله عليه بقراءته، وربما جهر" .
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=21523مؤمل بن هشام، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13382ابن علية، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16688عمران بن حدير، عن
بحر بن سعيد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15543بشير بن نهيك، عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة، nindex.php?page=hadith&LINKID=706763 "مثل المؤمن الضعيف مثل خافتة الزرع" قوله:
"ربما خفت بقراءته" ، أصله خفض الصوت من الجوع، أو الخوف، قال الله تعالى:
ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها .
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17072مسدد، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17249هشيم، عن
أبي بشر، عن
سعيد، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس [ ص: 1051 ] :
ولا تجهر بصلاتك ، فتسمع المشركين،
ولا تخافت بها عن أصحابك، فلا تسمعهم" المخافتة: المكاتمة قال الله تعالى:
فانطلقوا وهم يتخافتون أخبرنا
الأثرم، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبي عبيدة: يتخافتون: يتسارون وأنشدنا
أبو نصر: يخافتن بعض المضغ من خيفة الردى ويصغين للسمع انتصات القناقن
قوله:
"مثل خافتة الزرع" هو الذي لم يبلغ غاية الطول، قال الشاعر:
إنما الناس مثل خافتة الزر ع متى يأن يأت محتصده
.
[ ص: 1052 ]