274 - أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=12091أبو علي الروذباري، أنبأ
الحسين بن الحسن بن أيوب الطوسي، قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=11970أبا حاتم محمد بن إدريس الرازي قال: سمعت
nindex.php?page=showalam&ids=11955أبا توبة، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17108معاوية بن سلام، عن أخيه،
nindex.php?page=showalam&ids=19172زيد بن سلام، أنه سمع
nindex.php?page=showalam&ids=12030أبا سلام، يقول: حدثني
عامر بن زيد البكالي، أنه سمع
nindex.php?page=showalam&ids=240عتبة بن عبد السلمي، يقول:
nindex.php?page=hadith&LINKID=907372جاء رجل أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما حوضك الذي يحدث عنه، قال: "هو كما بين البيضاء إلى بصرى، ثم يمدني الله فيه بكراع لا يدري بشر مم خلق"، قال: فكبر nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب، قال: أما الحوض فيزدحم عليه الفقراء المهاجرين الذين يقتلون في سبيل الله ويموتون في سبيل الله أرجو أن يوردني الله عز وجل الكراع، فأشرب منه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن ربي وعدني أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا بغير حساب يشفع كل ألف بسبعين ألفا، ثم يحثي بكفه ثلاث حثيات"، فكبر nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب وقال: إن السبعين الألف الأولتين يشفعهم الله في آبائهم، وأبنائهم، وعشائرهم، أرجو أن يجعلني الله في إحدى الحثيات الأواخر، فقال الأعرابي: يا رسول الله فيها فاكهة؟ قال: "نعم، فيها شجر طوبى تطابق الفردوس"، قال: أي شجرة أرضنا تشبه؟ "، قال: "ليس تشبه شيئا من شجر أرضك"، ولكن أتيت الشام؟ قال: لا، قال: "فإنها تشبه شجرة بالشام تدعى الحورة تنبت على ساق واحد، ثم ينتشر أعلاها"، قال: ما عظم أصلها؟ قال: "لو ارتحلت جذعة من إبل أهلك ما أحطت بأصلها، حتى تنكسر ترقوتاها هرما"، قال: فهل فيها عنب؟ قال: "نعم"، قال: ما عظم العنقود منه؟ قال: مسيرة شهر للغراب لا يقع ولا يفتر، قال: ما عظم الحبة منه؟ قال: هل ذبح أبوك تيسا من غنمه عظيما قط؟ قال: نعم، قال: فسلخ إهابه فأعطاه أمك فقال ادبغي هذا، ثم أفرى لنا منه دلوا نروي به ماشيتنا، قال: فإن تلك الحبة تشبعني، وأهل بيتي؟ قال: نعم، وعامة عشيرتك " [ ص: 187 ] .
275 - وأخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15013أبو الحسن بن الفضل القطان، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=13416عبد الله بن جعفر، ثنا
يعقوب بن شعبان، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=11955أبو توبة،. فذكر هذا الحديث بإسناده نحوه.