صفحة جزء
ولما كان السياق للترهيب، وصف عذاب الفجار فقال: يصلونها أي يغمسون فيها كالشاة المصلية فيباشرون حرها يوم الدين أي الجزاء على الأعمال المضبوطة على مثاقيل الذر.

التالي السابق


الخدمات العلمية