صفحة جزء
ولما كانت أهواله زائدة على الحد، كرر ذلك السؤال لذلك الحال فقال معبرا بأداة التراخي زيادة في التهويل: ثم ما أدراك أي كذلك ما يوم الدين

التالي السابق


الخدمات العلمية