صفحة جزء
فسوف يدعو أي بوعد لا محالة في وقوعه أبدا ثبورا أي حسرة وندما بنحو قوله: واثبوراه، وهو الهلاك الجامع لأنواع المكاره كلها لأن أعماله في الدنيا كانت أعمال الهالكين.

التالي السابق


الخدمات العلمية