صفحة جزء
قوله تعالى: ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون

قال تعالى: ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم والمراد: وقت مجيء العذاب، وقد يكون ليلا ويكون نهارا، وقد يستمر وقد لا يستمر . ويقال: يوم الجمل، ويوم صفين، وكل منهما كان عدة أيام .

التالي السابق


الخدمات العلمية