صفحة جزء
ولا يتمنونه أبدا [7] فكان حقا كما قال جل وعز وكفوا عن ذلك ( بما قدمت أيديهم ) أي من الآثام ( والله عليم بالظالمين ) أي ذو علم بمن ظلم نفسه فأوبقها وأهلكها بالكفر .

التالي السابق


الخدمات العلمية