ولو 
ارتد ضامن ولحق هو أو ذمي بدار حرب   ( 
هـ     ) ، ولو 
اقترض أو غصب ذمي من ذمي خمرا فنصه لا شيء له بإسلام أحدهما ، 
 nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه    : إن لم يسلم هو فله قيمتها ، وقيل : أو يوكل ذميا يشتريها ، ولو 
أسلم ضامنها برئ وحده ، ولو أسلمه فيها فله أرش ماله ، وإن أبرئ أحد ضامنيه برئ وحده وإن 
ضمن أحدهما صاحبه لم يصح ، بل أخذ كفيلين بالآخر ، فلو سلمه أحدهما برئ وبرئ كفيله به لا من إحضار مكفول به .