صفحة جزء
سورة الواقعة


أي هذا في تفسير بعض سورة الواقعة ، قال أبو العباس : مكية ، واختلف في وأصحاب اليمين وفي أفبهذا الحديث أنتم مدهنون والأولى نزلت في أهل الطائف ، وإسلامهم بعد الفتح وحنين ، والثانية نزلت في دعائه بالسقيا ، فقيل : مطرنا بنوء كذا ، فنزلت وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون وكان علي يقرؤها : " وتجعلون شكركم " ، وهي ألف وسبعمائة وثلاثة أحرف ، وثلاثمائة وثمان وسبعون كلمة ، وست وتسعون آية ، والمراد بالواقعة القيامة .

التالي السابق


الخدمات العلمية