الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

بين له العلاج الشرعي لمثل حاله

السؤال

هناك صديق عزيز لدي عمره 19 سنة وهو دائماً يقوم بأعمال غريبة وهي ( العادة السرية) ولا يستطيع التخلي عنها ما هو الحل؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فينبغي لك نصح هذا الأخ وتذكيره بالله تعالى، وأن تبين له حكم ما يقوم به والعلاج الشرعي والواقعي لمثل حاله، وسبق بيان جميع ذلك في الفتوى رقم: 2179، والفتوى رقم: 7170 فيمكنك أخي أن تعرض على صديقك هاتين الفتويين لعل الله يهديه لتركها.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني