الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لم يقع بين الصحابة اختلاف في مسائل أصول الدين

السؤال

ما أوجه الاختلاف التي يمكن قبولها أو رفضها في المسائل الدينية في عهد الصحابة

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فمن رحمة الله تعالى أن الصحابة رضي الله عنهم لم يقع بينهم اختلاف في مسائل أصول الدين، ولكن وقع الاختلاف بينهم في بعض الأمور الاجتهادية لأسباب معينة، قد سبق أن ذكرناها في بعض الفتاوى مع أمثلة من واقع الفقه الإسلامي. وراجعي في هذا الفتاوى ذات الأرقام التالية: 16829/ 5484/ 6787 والله أعلم.

مواد ذات صلة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني