الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

زكاة الدين الذي يسدد على دفعات

السؤال

أقرضت شخصاً مبلغاً من المال وهو الآن مماطل به، فهل علي أن أزكي أم لا، وفي حال أرجع لي هذا المبلغ بالتقسيط فماذا أفعل، أرجو الإيضاح بالأمثلة والأرقام؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فسبق جواب سؤالك في الفتوى رقم: 2861، وبقيت فقرة نجيب عنها وهي ما إذا أرجع لك المقترض المبلغ مقسطاً فنقول يجب عليك زكاة المبلغ الذي وصل إليك، فتخرج منه ربع عشره 2.5% وهكذا القسط الثاني وما بعده.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني