الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

مذهب جماهير العلماء في رضاع الكبير

السؤال

فجعت عندما قرأت فتوى تبيح للمراة التي تعمل بإرضاع زميلها بالعمل لكي تكون الخلوة شرعية ما رأيكم، الخبر كان على موقع العربية؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فجماهير العلماء يقولون إن رضاع الكبير لا يحرم، وقد سبق أن ذكرنا جوابهم عن مسألة رضاع سالم من امرأة أبي حذيفة بأمر من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الفتاوى ذات الأرقام التالية: 3901، 32144، 32501، وقد اعتذر صاحب هذه الفتوى حسب ما اطلعنا عليه في الموقع ذاته.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني