الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في [48] فص الخاتم   .

                                                                                                                                                                                          [5870] حدثنا إسحاق ، أنا (المعتمر) ، سمعت حميدا يحدث، عن أنس رضي الله عنه، أن النبي، صلى الله عليه وسلم، كان خاتمه من فضة، وكان فصه منه .

                                                                                                                                                                                          وقال يحيى بن أيوب ، حدثني حميد ، سمع أنسا ، عن النبي، صلى الله عليه وسلم.

                                                                                                                                                                                          أنبئت، عن غير واحد، عن عبد الله بن علي بن ثابت ، أن يحيى بن بوش ، أخبره: أنا أبو طالب بن يوسف ، أنا الحسن بن علي ، أنا عبد العزيز الخرقي ، أنا القاسم بن زكريا ، ثنا الرمادي ، ثنا أبو صالح ، حدثني الليث ، حدثني يحيى بن أيوب ، به.

                                                                                                                                                                                          ولم يقل: وكان فصه منه، وزاد: كأني أنظر إلى وبيضه.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية