الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في: [68] باب الجعد.

                                                                                                                                                                                          [5901] حدثنا مالك بن إسماعيل ، ثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، سمعت البراء ، يقول: ما رأيت أحدا أحسن في حلة حمراء من النبي، صلى الله عليه وسلم   . قال بعض أصحابي، عن مالك ، إن جمته لتضرب قريبا من منكبيه... الحديث.

                                                                                                                                                                                          [ ص: 74 ] تابعه شعبة ، شعره يبلغ شحمة (أذنيه) .

                                                                                                                                                                                          أما حديث من زاد فيه، عن مالك بن إسماعيل ، هذه الزيادة، فهكذا رواه يعقوب بن سفيان في تاريخه، عن أبي غسان مالك بن إسماعيل ، به.

                                                                                                                                                                                          وأما حديث شعبة ، فأسنده المؤلف، في صفة النبي، صلى الله عليه وسلم.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية