الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في: [39] باب قول النبي، صلى الله عليه وسلم: بعثت أنا والساعة كهاتين .

                                                                                                                                                                                          [6505] حدثني يحيى بن يوسف، ثنا أبو بكر، عن أبي حصين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: بعثت أنا والساعة كهاتين  يعني إصبعين.

                                                                                                                                                                                          تابعه إسرائيل، عن أبي حصين .

                                                                                                                                                                                          أخبرنا أبو بكر بن إبراهيم، أنا محمد بن محمد الفارسي، في كتابه، عن علي بن أبي الفرج أن يحيى بن ثابت، أخبرهم: أنا أبي، أنا أبو بكر بن غالب، أنا أحمد بن إبراهيم، (أخبرنيه): ابن ناجية، ثنا أحمد بن عثمان بن حكيم، ومحمد بن عثمان بن كرامة، قالا: ثنا عبيد الله، عن إسرائيل، به مثله.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية