الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في: (30) باب من أعاد الحديث ثلاثا ليفهم عنه.

                                                                                                                                                                                          وقال النبي، صلى الله عليه وسلم: "ألا وقول الزور" فما زال يكررها.  وقال ابن عمر: قال النبي، صلى الله عليه وسلم: "هل بلغت" ثلاثا. انتهى.

                                                                                                                                                                                          أما الحديث الأول فهو طرف من حديث لأبي بكرة: وقد أسنده المؤلف في الشهادات وأوله: "ألا أنبئكم بالكبائر ثلاثا؟ قلنا: بلى... الحديث. وأسنده في الديات أيضا بلفظه المعلق.

                                                                                                                                                                                          وأما حديث ابن عمر ففي الحدود من طريق عاصم بن محمد بن زيد ، عن أخيه واقد عن أبيه، عن عبد الله، وهو ابن عمر به، في حديث. وفيه اللفظ المعلق.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية